الصفحه ٢١٥ : أيُّهَا الذِينَ آمَنوُا
صَلُوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليِمَا »
(٢) لا
لِحَاجَةِ بِهِ إلى صَلَاةِ أَحَدٍ
الصفحه ٢٦٦ : عَنِّي غَيْرُهُ ، صَلِّ مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاكْشِفْ ضُرِّيَ ، وَحَوِّلْهُ إلى مَنْ يَدْعُو
الصفحه ٢٨٣ : لا ُتحِبُّ ، فلمْ تمْنعْك جُرْأتي عليْك ، وَرُكُوبي لِمَا نهَيْتَني عنْهُ
، وَدُخُولي فيما حَرَّمْت
الصفحه ١٤ : يدعو ربه ضارعاً منكسراً ، لا يجد أحداً يلجأ
إليه ، ولا يكشف عنه الضر والشقاء سوى الله تعالى اللطيف
الصفحه ١٩ : ،
فانها لم تستطع تحقيق ذلك ، وبقيت مقرراتها حبرا على ورق .. إن الذي يغير مجرى
تأريخ البشرية إلى الافضل
الصفحه ٧٥ :
مَعْقُولِي ، وَأَزِمَّةُ اَلُأمُورِ كُلُّهَا بِيَدِكَ ، صَادِرَةٌ عَنْ
قَضَائِكَ ، مُذْعِنَةٌ بِالخُضُوعِ
الصفحه ٧٩ : العَافِيَةِ ، وَأَسْأَسلُكَ الغِنَى عَنِ النَّاس ، وَلا حَوْلَ وَلا
قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ
الصفحه ٢٥٣ : ، وعلى آلِهِ وَأَصحابِه
المُنْتَجبين ، وَاهْدِ نَفْسي النَّفْسانيَّة ، إلى ما أَنْتَ أَعْلَمُ به ، مِنْ
الصفحه ٤٠ : إنابته ، وانقطاعه إلى الله ، في جميع شؤونه وأموره
.. وكان يجد في دعائه مع الله ، متعة روحية لا تعادلها
الصفحه ٤٦ : خَلْقِكَ ،
وآيةً بَيِنَهً مِنْ آيِاتِكَ ، فَصَلِّ على مْحَمَّدٍ ، وَأذْهِبْ عَنَّي كُلَّ
غَمٍّ وَهَمٍّ
الصفحه ٤٨ : ، وَزَوِّجْني مِنَ الحورِ العينِ بِفَضْلِكَ ،
وَأجِرْني مِنْ غَضَبِكَ ، وَوَفِّقْني لما يُرْضِيكَ عَني
الصفحه ٥٥ : إلى ذكر
الله ، والثناء عليه ، وقد وردت عنه بعض الادعية في ذلك كان منها ما يلي :
أ ـ قال عليهالسلام
الصفحه ١١٦ :
حِكْمَتِهِ ،
وَالنَّاطِقِ بِحُجَتِهِ ، وَالدَّاعِي إلى شَرِيعَتِهِ ، وَالمَاضِي على
سُنَّتِهِ
الصفحه ٢٠٢ :
« اللّهُمَّ ، لا تُعْطِني كِتَابي
بِشِمَالِي ، وَلا تَجْعَلْهَا مَغْلُولَةً إلى عُنُقي ، وَأَعُوذُ
الصفحه ٢٩٠ : ،
والسعة في عيشه ، حتى يكون حرا فلا يشتغل عن طاعة الله عزوجل ، بالخضوع لغيره من
المخلوقين.
٦ ـ قال