الصفحه ١٠٣ : مِنْهُ ، وَيا مَنْ يَدْعُو إلى نَفسِهِ مَنْ أَدْبَرَ
عَنهْ ُ، وَيا مَنْ لا يُغَيَّرُ النِّعْمَةَ ، وَلا
الصفحه ٨٠ : » وخاف أنه قد عناه بذلك ، فأوعز إلى
عيسى بن علي يسأله عن ذلك ، فأجابه : إنه عنى نفسه ، وأنه هو الذي
الصفحه ١٨٨ : ، والعبودية المطلقة لله ،
الواحد القهار ، مدبر الاكوان ومبدع الاشياء.
لقد كشف هذا الدعاء ، عن انقطاع الامام
الصفحه ١٩٢ : مِنِّي ، وَأَدْبَرَ مُوَلِياٍ عَنِّي ،
فَأَصْحَرَنِي لِغَضَبِكَ فَرِيداً ، وَأَخْرَجَني إلى فِنَا
الصفحه ٦٦ :
عِصْمَتي وَرَجَائِي ، وَأَنْتَ ، اللهَ رَبِّي لا إلهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ
وَبِحَمْدِكَ ، عَمِلْتُ سُو
الصفحه ١٨٧ :
اللّهُمَّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ ، وَاسْمَعْ دُعَائِي ، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي ، وَتَذَلُّلِي
الصفحه ٢٠٩ :
وَآلِهِ ، وَاكْشِفْ عَنِّي بِهِمْ كُلِّ كَرْبٍ ، ونفِّسْ عنِّي بِهمْ كُلَّ
هَمٍّ ، وَفَرِّجْ عَنِّي بِهِمْ
الصفحه ١٨٦ :
اللّهُمَّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ ، وَاكْفنِي ما أَهَمَّني ، وَغَمَّني ، وَلا تَكِلْني إلى
الصفحه ٢٤٤ :
، فَبَطِرْتُ بِالنِعَمِ ، وَتَعَرَّضْتُ لِلْنِّقَمِ ، وَسَهَوْتُ عَنِ الذِكْرِ
، وَرَكِبْتُ الجَهْلَ بَعْدَ
الصفحه ٢٦٧ : وصلت إلى الكوفة ، حتى أذهب الله به عني كله (٢).
د : شكا بعض أصحاب الامام الصادق عليهالسلام إليه
الصفحه ١٣٣ : التَّوْبَةَ ، فَصَلِّ
على مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاعْصِمْني بَقِيَّة عُمْرِي ، وَأَحْسِنْ مَعْونَتي في
الجِدِّ
الصفحه ٨٢ : الأدْعِيَةِ ،
وَشِدَّةِ الإِنْقِطَاعِ إلى اللهِ ، صَرَفَ اللهُ عَنْهُ ، بِغَيِ الَمْنصورِ
وَكَيْدَهُ ، فَلَمْ
الصفحه ٥٢ : لَمْ يَزَلْ في ضَمَانِ الله عَزَّوَجَلْ ، حَتَّى يَرُدَّهُ إلى
المَكَانِ الذي كَانَ فِيهِ
الصفحه ١٢٥ : ، والسلامة ، والاسلام والمسارعة إلى ما يحبه تعالى
ويرضاه ، وهذه الامور أسمى متطلبات الحياة عند الاوليا
الصفحه ٢٢٠ : الامام عليهالسلام
، عن مدى أهميتهم ، وسمو مكانتهم في الامة ، وهذه بعض فصول دعائه :
« اللُّيُوثُ