الصفحه ٩٨ :
مقدمته عن المسعودي قوله ( في أيام عثمان اقتنى الصحابة الضياع والمال ، فكان له يوم قتل عند خازنه خمسون
الصفحه ١٩٧ : تعالى تكفل بوجود إمام من العترة يبين القرآن في كل عصر إلى يوم القيامة .
نعم
قد يبتلي الله عباده
الصفحه ٧٦ : المسلمين ، بعهد من سابقه ، إلا أننا نجد في كتبنا ما هو مروي عن عمر ( رض ) نفسه من إدانة في قوله ( من بايع
الصفحه ٤٧ : قد وفقت في الرأي ، وأصبت في القول ولن نعدو ما رأيت ، نوليك هذا الأمر ) (١)
سمع أبو بكر وعمر (
رض
الصفحه ١٥٣ : انتهت الدولة في مدة قصيرة .
يقول الدكتور طه حسين
: ذلك أن قريشاً فهمت قول أبي بكر ( في السقيفة ) على
الصفحه ٢٧ : على هذه الوتيرة الى أن نزل الينا في الأصلاب وورثناه كابراً عن كابر ، واذا بما فشا في أيدينا عبر قرون
الصفحه ١٣١ : من القرآن وأحاديث الرسول .
إنها عملية متصلة منذ
قديم ، فكما فعلوا في الماضي يفعل أمثالهم في الحاضر
الصفحه ١٢٩ : ، وكان الآخرون قد سبقوهم بأربعة قرون على الأقل هي نفس الفارق في النضج السياسي اليوم بين أتباع المدرستين
الصفحه ٥٨ : سنة ، لأن هذا الإصطلاح من نحت مشايخنا ومؤرخينا الذين كتبوا في هذا الموضوع بعد قرون لتبرير هذه الوقائع
الصفحه ١٥٠ : من انقلاب :
( كان المسلمون في
حاجة الى أن ينشئوا لأنفسهم في حدود القرآن والسنة دستوراً مكتوباً يبين
الصفحه ٤ : . .
وهي في منهج القرآن
أبرز الحقائق في تاريخ الأمم والأديان ، لا استثناء فيها لأمتنا ، وإن كانت خير أمة
الصفحه ٢٠٤ :
من
تضييع العقود بل القرون في تجريب الديمقراطية كوسيلة لتطبيق ما لا يمكن تطبيقه بأساليب غيره من
الصفحه ٦٥ :
أنفسهم
، فيعتزلون الناس ، ويقبعون في بيوتهم ، لأن المعارضة الواعية لا يتحملها أي طرف من الأطراف
الصفحه ٧٠ : أجيالاً ووصل إلينا في الدم ، فصار كل من استطاع أن يؤم الناس في ركعتين مفتياً وأميراً وقائداً . وللشاعر
الصفحه ١٨٢ : الناس من الخلاف ، لأن النبي لم يفسر القرآن قبل موته ، ولم يترك في كل حال مستجد أمراً ، بل هناك من الأمور