الصفحه ٦٨ :
والشعوب
، وأول ما في الدستور تحديد قيادة الدولة ، إذ من المستحيل عقلاً وشرعاً أن يكون الإسلام
الصفحه ١٠٩ : ذاك من اليهود أو النصارى .
وكيف كان من الممكن
توقع غير ما آلت إليه الخلافة في الوقت الذي كان يعتبرها
الصفحه ١٤١ :
ثلاثة
من بنيه في الأمين ثم المأمون ثم المؤتمن ) (١) وزاد أبو يعلى على هاتين الطريقتين في تعيين
الصفحه ١٦٦ : أنها تسمية غير دقيقة ، لكون السياسة ديناً أو جزءاً من الدين لا ينفك .
وبقي الثالث وهو جانب
الحكم
الصفحه ١٩٠ :
نموذجياً
، حتى ترسخ جذورها فلا يخشى عليها من العواصف والأزمات السياسية والدستورية .
من أجل هذا
الصفحه ٢١٨ :
وهناك كثير وكثير من
الاهداف التي يمكن أن تحققها هذه الأطروحة ، أمسكنا عنه خشية الإطالة . وإن كان
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ١٧ :
والحقيقة أن مطالعة
ما عند الفرق الإسلامية من بضاعة في موضوع الإمامة أو الخلافة كما سموها يؤكد أن
الصفحه ٢٣ : ما تركه لنا علماء المذهب منذ القرنين الرابع والخامس بعد الهجرة من آراء وأوراق فكراً سياسياً ، فهذا
الصفحه ٢٨ : آخرين ، فأردنا إزاحتهم وولَّينا وجوهنا شطر ماضينا المسطور نستفتيه ونستلهم منه أسلوب التعامل مع من هم في
الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على
الصفحه ٣٦ :
رأسنا
من أرجلنا بدلاً من أن نعيش كقطع الفلين فوق ظهر الماء ، يأخذها الموج الى حيث يريد في اتجاهات
الصفحه ٣٩ :
وانساقت
وراء هزات العواطف ـ ومشايخنا أساتذة مهرة في هزها ـ ثم خطت خطوة أكبر فكفرت كل من حاول أو
الصفحه ٥١ :
سنان
رمحي ، وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل وأيم
الصفحه ٥٤ :
السقيفة
نفر من الأنصار ليبت في أمر القيادة في غياب الآخرين ، ثم لحق بهم نفر من المهاجرين