الصفحه ١٥٦ : الطبقة من أصحاب النبي ، وإنما كان من العرب من حَسُن إيمانه ، ومنهم من أسلم ولم يؤمن . . . بل كان من العرب
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٥٩ :
أن
يقال عن أي فعل من فعال العظماء أنه خطأ ، الى جانب أنهم يظنون أن من يقول عن فعل من فعال العظما
الصفحه ١٦٠ : يقول :
( أما نحن فلسنا
نعاصرهم ولا نشاركهم فيما شجر بينهم من الخلاف ، وليس من المعقول لذلك أن نقحم
الصفحه ١٦٤ :
للإسلام
، وآخرهم دخولاً فيه ، وأقلهم معرفة برسول الله ، وأكثرهم تطاولاً عليه . . . من الملاعين
الصفحه ١٦٩ :
الصحابة
وعلى رؤوسهم وفوق كرسي دولتهم من استحل حرمات الله والناس فأحرق الكعبة وضربها بالمجانيق
الصفحه ١٧٣ :
وأما الثانية فهي أن
من وصلوا الى سلطة الدولة الوليدة ما كانوا يصلحون للمرجعية والإمامة وإن صلح
الصفحه ١٨٣ :
المقصود
بهم الأئمة الإثنا عشر ، في حين يرى السنة ما نعلم وما نسمع ونقرأ .
ولم أجد من علماء أهل
الصفحه ٢٠٣ :
تخرج
منها منذ عام ١٩٤١ ، بل أوقعت فيها غيرها من التنظيمات كالإخوان المسلمين في مصر وغيرها
الصفحه ٢١١ :
قبورهم
لا يدرون من أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلا بد من إحيا
الصفحه ٢٠ :
القدم
حتى اليوم ، فهل هي حقاً من أصول ديننا كما يعتقد إخواننا الشيعة (١) وإذا كانت المسألة ليس
الصفحه ٢١ :
من
أعظم واجبات الدين بل لا قيام للدين إلا بها ، فإن بني آدم لا تتم مصالحتهم إلا بالإجتماع لحاجة
الصفحه ٣٧ : اجتهدوا ، ومنهم من أصاب ومنهم من أخطأ وسبب كارثة ، والكل مأجور مهما فعل . وهذا مذهب ابن خلدون وابن كثير
الصفحه ٦٠ :
وعشيرته
(١) وقال عمر ( رض ) ( العرب لا تمتنع أن تولي أمرها من كانت النبوة فيهم ، ووليُّ أمورهم
الصفحه ٧٥ : هذه المرة وفق قاعدة جديدة غير الأولى ، ليس لها أيضاً سند من كتاب ولا سنة ، وفي غياب دستور الدولة . ثم