الصفحه ٤٠ :
أيدينا
من عُدة سياسية ، وتراث حركي وجدناه هشاً لا يقوم على أساس متين ، ففشلنا في إسقاط النظم
الصفحه ١١٩ :
وأخذنا
نحن من أيديهم هذا السم المدسوس ، واعتقدنا أنه الدواء الناجع الفعال الذي يشفى ما بنا ـ بل
الصفحه ١٤٢ :
والاسترسال في سرد
آراء علماءنا ومشايخنا في هذا الموضوع ، وإن كان نوعاً من الفكاهة ، وضرباً من
الصفحه ٣٢ :
وأعجب من العجب أولئك
الذين عز عليهم الإعتراف بأن الخلافة الراشدة انقلبت وانتهت بعد ثلاثين عاماً
الصفحه ٤٨ :
فقال عمر : هيهات لا
يجتمع اثنان في قرن . . . والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم
الصفحه ٦٩ :
الأول : أن القيادة وفق هذا الرأي من أمور
الدنيا لا من أمور الدين ، وهذه مقولة نشأت فيما بعد
الصفحه ١٥٥ :
بشرية
، ما ينقص من قدرهم (١) أو يخرجنا من الملة ، لأن أمور الحكم إنما تستقيم حين يكون التعاون
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ١٩٧ :
___________________________
أما
من ناحية عقيدية ، فإن من ضرورات مذهب الشيعة أن الأرض لا
الصفحه ٤٥ :
وإذا
بين أظهرهم رجل مزمل قلت من هذا ؟ قالوا سعد بن عبادة ، فقلت : ما شأنه ؟ قالوا : وجع ، فقام
الصفحه ٦٧ : يهتم الله ورسوله بشيء من هذا ؟
ونحن إن أغمضنا
أعيننا عن وجهة نظر الشيعة في أن الوصية بقيادة الأمة بعد
الصفحه ٧٦ : تتوقف على رضا الصحابة ، ولأن الإمام أحق بها ) (١)
ومع أن القيادة آلت
الى عمر كما رأينا دون مشورة من
الصفحه ٩٠ : نوعاً خاصاً من المعارضة رضي ما أتاح الرضا له الثراء والمكانة ، فلما طمع في أكثر من ذلك عارض حتى أهلك
الصفحه ١٣٦ : المختصر
لمذهب من كتبوا لنا في التاريخ والسياسة منذ القدم ، ونسبوا مقالاتهم للاسلام ليس تجنياً عليهم ، ولا
الصفحه ١٥٠ : من انقلاب :
( كان المسلمون في
حاجة الى أن ينشئوا لأنفسهم في حدود القرآن والسنة دستوراً مكتوباً يبين