الصفحه ٥٨ : عقد وحل ؟ فلماذا لم ينتظروا إخوانهم ليشاركوهم الرأي ؟ ثم كونهم أهل عقد وحل ليس عليه دليل من كتاب أو
الصفحه ٦١ : المنذر بن الأرقم . (١)
وحتى لو أخذنا برأي
ابن خلدون في قيام الدول وما اشترط من العصبية ، وهي نظريته
الصفحه ٦٢ :
هكذا حسمت القيادة في
غياب الأصلح ، مما أسفر عن شرخ كيان الأمة شرخاً عانت منه الويلات على مدى
الصفحه ٧٠ :
لقيادة
الأمة ـ أيضاً وفق معايير الإسلام ـ ينفع بالضرورة لإمامة الصلاة . ولو سلمنا بأن كل من يصلح
الصفحه ٨٥ :
اللهم
لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ثم نادى : قم اليَّ يا عثمان ، فأخذ بيده وهو في
الصفحه ٩٢ :
ـ
كما هو معروف ـ كان أعلم من في الأمة ، وكانت فيه بلا شك كبرياء العلماء ، ولا يصح إقرانه بغيره
الصفحه ٩٦ : عهد عثمان ( رض ) حتى عصفت نتائجه بالدولة عصفاً .
ولم أقف على أحد من
القدماء أو المحدثين تناول
الصفحه ١٠١ :
من
ذلك وطاقتي ، لأن هذا يعجب عبد الرحمن . ثم قال لعثمان أن يقول نعم ، لأن ذلك سيجعله فيك أرغب
الصفحه ١٠٢ :
ولأنها كانت كذلك ولم
تكن صافية بلا شوائب ، أدت الى ما نعرفه من حوادث ، وكما ندم أبو بكر ( رض
الصفحه ١٠٦ : ، ثم تجري الأحداث مجراها الطبيعي محكومة بقوانين العمران والسياسة المنطقية ووفق عللها الطبيعية من تنافس
الصفحه ١٠٨ : عليهم مكان كل يوم بسنة مما يرون من الدماء المسفوكة والإحن والأثرة الظاهرة والأحكام المغيرة ) (١)
ذلك
الصفحه ١٢٢ : ، وتفرح كل من له هوى فينا منهم ، وتدعو إلينا كل من خاف الدوائر ، فاقتل كل من لقيته ممن ليس على رأيك
الصفحه ١٢٥ : إلا في مطابع السلطة .
هذه هي وقائع تاريخنا
التي صاغ على أساسها فلاسفتنا ومفكرونا ما صبوه فينا من فكر
الصفحه ١٢٨ : وأفعالهم وممارساتهم ، ويتأسف لها ولا يبدي رأياً ، وساعده على الإعتزال قوة شوكة الكبار من الفريق الأول
الصفحه ١٣٠ : العملية التي
مارسوها لأسلمة وقائع ونتائج ربما كانت غير إسلامية أجبرتهم على تفصيل حلل وأثواب من الأدلة