الصفحه ٢١٣ : ، إذ لا سياسة بلا مال ، ولا نشاط بدون نفقات ، فإذا بمثل هذا يتسكعون أمام السفارات ، ينتهزون النزاعات
الصفحه ٢١٤ : مساندة الحق أو التضحية بما هم عليه في سبيل هذا الدين .
فلا بد إذن من تحقيق
الإستقلال الإقتصادي للعلما
الصفحه ١٤٨ : الحكم في الاسلام ، لكنهم تغافلوا عن شكل الشورى كما طبقة الأوائل ومالوا الى الشكل الغربي الحديث المسمى
الصفحه ٢٠ : اجتماعية وسياسة غير ظروفنا ، وتحت نظم حكم غير التي تحكمنا ؟ ولماذا نقدس من لا يستحق التقديس ؟
إن هذا
الصفحه ٣٤ : للناس ، فاذا بخير أمة يلي أمرها البيت الذي ظل يقاتل مؤسس الدولة ورسالته حتى آخر وقت ، فإذا بدفة الحكم في
الصفحه ٩٠ : الإنتخابات مثلاً ؟ أليس هذا الحكم من باب إرهاب الطرف الآخر كي يبايع ؟
قد يقال إن عمر ( رض
) حكم بهذا خشية
الصفحه ١٥٠ : الذين جاؤوا بعدهم فأتيحت لهم السعة والدعة والفراغ ، ولم يفكروا مع ذلك في أن يضعوا نظاماً لتداول الحكم
الصفحه ١٦٦ : أنها تسمية غير دقيقة ، لكون السياسة ديناً أو جزءاً من الدين لا ينفك .
وبقي الثالث وهو جانب
الحكم
الصفحه ١٦٨ : آن واحد ( فكان مروان بن الحكم خليفة مبايعاً في الشام ومصر ، وعبد الله بن الزبير خليفة مبايعاً بالحجاز
الصفحه ١٧ : أغمضنا العين عن رؤية الخلط ـ حكم الإمامة أو القيادة الشرعي عند كليهما ، فهي عند الشيعة أصل من أصول الدين
الصفحه ٥٦ : الأنصار ، ورأت المشاركة المتساوية في الحكم ( منا أمير ومنكم أمير ) .
ولأن السياق الذي تمت
فيه البيعة
الصفحه ٧٧ : حكم أبي بكر وجعلت تغيير هذا الأسلوب أمراً محتوماً ، فإذا القيادة تتحدد بالعهد ، وإن كان
الصفحه ٨٣ : رجلاً منهم فحكموا عبد الله بن عمر ، فأي الفريقين حكم له فليختاروا رجلاً منهم ، فإن لم يرضوا بحكم عبد
الصفحه ١٠٦ : ء ، ومرة يعلقون المسؤولية في عنق محمد بن أبي بكر ، وأخرى يضغونها على رأس مروان بن الحكم (١)
وكثير من
الصفحه ١٠٨ : سياسي غير الذي أراده لها مؤسسها ، وكانت هذه حقيقة سياسية يعرفها الكثير . أنظر الى مروان بن الحكم ـ مثلاً