الصفحه ٨١ : تكرر كثيراً ـ كما مر بنا وكما ذكرت عشرات الكتب في التاريخ والحديث ـ أن هذا أو ذاك من الصحابة صرح بذلك
الصفحه ١١١ :
الأول : أن طريقة اختيار القيادة هذه المرة
اختلفت عن المرات الثلاثة الماضية ، وهذه هي المرة الأولى
الصفحه ٢٦ : المسلمين العادية مرة بالقهر ومرة بالتشويه ، والثاني :
الصفحه ٩٣ : ثلاث مرات يسأل : لنا الله عليك إن وليت هذا الأمر أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر
الصفحه ٩٦ : بالتاريخ عصر الخلافة إلا وأشار من قريب أو بعيد ، تلميحاً مرة وتصريحاً عشرات المرات ، الى أن سياسة عثمان
الصفحه ١٠٦ : المؤرخون ـ أي ابن سبأ ـ علة وهمية ، تراهم على غير يقين منها ، فمرة قالوا وراءها عبد الله بن سبأ ، ومرات
الصفحه ١٦٣ : الدولة بعد المؤسس مرات وليس مرة ، وكيف لعبت المصالح الشخصية ، والعصبية القبلية دورها في كل هذه الأحداث
الصفحه ٤ : !
إنها حقائق ثقيلةٌ
على الفكر ، مُرَّةٌ على القلب ، ولكنها حقائق . . ولا يجب أن تكون الحقيقة دائماً حلوة
الصفحه ٢٤ : التي حكمتهم ، وبالقوى السياسية الأخرى التي تفاعلت في مجتمعاتهم آنذاك ، أن عجزنا على مر السنين أن نفرز
الصفحه ٤١ : عند المسلمين جميعاً لا تنكر ، إذ أن وقائعها بحلوها ومرها هي التي صاغت الفكر السياسي عند كل الفرق
الصفحه ٤٣ :
المرات
(
أَفَلَا تَعْقِلُونَ ... ) ( فَلَا تُنظِرُونِ ... )
(
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ... ) الى
الصفحه ٤٩ : ، وما تطلب الخزرج من تأمير سعد بن عبادة ، قال بعضهم لبعض : والله لئن وليتها الخزرج عليكم مرة ، لا زالت
الصفحه ٧٥ : هذه المرة وفق قاعدة جديدة غير الأولى ، ليس لها أيضاً سند من كتاب ولا سنة ، وفي غياب دستور الدولة . ثم
الصفحه ٨٠ : محرومين من هذه الرحمة وقد مر على اختلافهم أربعة عشر قرناً ؟
وما لنا لم نر من
اختلافهم إلا إختلافاً
الصفحه ٩٥ : ؟ فقال إن تركتهم فقد تركهم من هو خير مني ) (١)
وقال مرة أخرى عنه (
أحربه أن يحملهم على الحق ) (٢) وقال