الصفحه ٤١ : الذهبية للإسلام بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، ومن ثم نولي وجوهنا شطرها
الصفحه ٥٣ :
رسول
الله عليه وآله الصلاة والسلام لملاحقة المعارضين وقتالهم وتحريقهم بالنار حتى يبايعوا أبا بكر
الصفحه ٥٩ : التي ذكرها كل من أبي بكر وعمر ( رض ) لمن ينبغي أن يكون في منصب القيادة بعد رسول الله عليه وآله السلام
الصفحه ٦٢ : الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله . (١)
خامساً : إن أسلوب
التعامل مع المعارضين والمخالفين في
الصفحه ٦٦ : (
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ) التوبة ـ ١٢ ، وقد اهتم الرسول عليه
وآله أفضل الصلاة والسلام بتعيين القيادات
الصفحه ٦٨ : ) باستخلافه في الصلاة على استخلافه في القيادة ، وقالوا : ارتضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا أفلا نرضاه
الصفحه ٧١ : دستورية ؟
وإن كانت كذلك فهل هي
من عند الله ، أم من عند رسوله ، أم من اجتهادات قائلها ، أم من إدخال
الصفحه ٧٤ : الجريدة المكتوبة وهو يقول ( أيها الناس اسمعوا وأطيعوا قول خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه يقول
الصفحه ٩٤ : ء التيارات السياسية والتغييرات الإجتماعية والإقتصادية التي طرأت على المجتمع الإسلامي بعد وفاة الرسول عليه
الصفحه ٩٦ : أخرى ، ففقد وحدة الإنتماء الإقتصادي وطابع المساواة الذي تركه عليه رسول الله ، وظهرت الطبقات بمعالمها
الصفحه ١٠٩ : بد للناس من إمام ، ولا نجد اليوم أحق بهذا الأمر منك ، لا أقدم سابقة ولا أقرب من رسول الله صلى الله
الصفحه ١١٣ : حتى فتحت عليه مكة واضطر للإسلام قبل أشهر قليلة من وفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام .
الصفحه ١١٧ : اتباع الشرع وما قال الله وقال الرسول ، والثانية لي وأنا حر فيها .
٢ ـ أنه قاتل الناس
ليتأمر عليهم
الصفحه ١٤٤ : مثلا لعن
الله ورسوله لمن قام بانقلاب عسكري وبالتالي تحريم هذا الأسلوب في تحديد قيادة الأمة ، ما رواه
الصفحه ١٤٦ : حديث رسول الله وبين كتب ومجموعات الحديث ، لأن هذه المجموعات لم تصنف وترتب إلا في أواخر القرن الثاني