الصفحه ٢٠ :
القدم
حتى اليوم ، فهل هي حقاً من أصول ديننا كما يعتقد إخواننا الشيعة (١) وإذا كانت المسألة ليس
الصفحه ٦٠ :
وعشيرته
(١) وقال عمر ( رض ) ( العرب لا تمتنع أن تولي أمرها من كانت النبوة فيهم ، ووليُّ أمورهم
الصفحه ١٢١ :
فما موقفنا من هذه الإنقلابات
ومن يفعلها ، بشرط أن يكون موقفا متسقاً مع تاريخنا وإسلامنا ، لأننا
الصفحه ١٣٨ : عقدت لأبي بكر ابتدر لإمضاء أحكام المسلمين ، ولم يتأن لانتشار الأخبار الى من نأى من الصحابة في الأقطار
الصفحه ١٩٤ :
الى
سنة ٢٥٥ هـ بدلاً من ٤١ هـ تحت إشراف أهل البيت الرسالي ، لكان شأنها اليوم شأنا آخر .
على أي
الصفحه ٢٩ :
الإلهية
أن يقع الصدام بينهم وبين امتداد سلطوي زائف ـ أوقل فرخ من أفراخ الإستعمار الحديث ـ كانوا
الصفحه ٣٠ : المشاركون في صنعها من علو المنزلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . فإن أدرنا وجوهنا عن هذه الوقائع
الصفحه ٣٥ : المفروض في نظرية قوية كالإسلام منزلة من عند الله أن تستمر ـ إذا طبقت ـ قرناً على الاقل أو قرنين أو أكثر
الصفحه ٩٥ : مختلفة ، مما يدل على أن عمر وغيره من الصحابة آنذاك كانوا يعرفون أن علياً إذا جاء الى السلطة ، أخذ الدولة
الصفحه ١٠٩ : ذاك من اليهود أو النصارى .
وكيف كان من الممكن
توقع غير ما آلت إليه الخلافة في الوقت الذي كان يعتبرها
الصفحه ٣٦ :
رأسنا
من أرجلنا بدلاً من أن نعيش كقطع الفلين فوق ظهر الماء ، يأخذها الموج الى حيث يريد في اتجاهات
الصفحه ٥١ :
سنان
رمحي ، وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل وأيم
الصفحه ٥٢ :
وقد روت هذه الواقعة
كتب السير والتاريخ والصحاح والمسانيد ، ومنهم من صرح بما جرى فيها ومنهم من
الصفحه ٥٤ :
السقيفة
نفر من الأنصار ليبت في أمر القيادة في غياب الآخرين ، ثم لحق بهم نفر من المهاجرين
الصفحه ٦٣ : الإسلام الذي لا يبيح قتل من اختلف في الرأي أو عارض السلطة ، ومنهم من استخف بعقولنا فنسب قتله الى الجن