الصفحه ١٠٨ : عليهم مكان كل يوم بسنة مما يرون من الدماء المسفوكة والإحن والأثرة الظاهرة والأحكام المغيرة ) (١)
ذلك
الصفحه ١٢٥ :
هذه
الوقائع قد حولت الى معتقدات تقدم لنا ملفوفة في أوراق إسلامية ، حملت أسماء مشاهير ، وما طبعت
الصفحه ١٣١ :
الرسول
عليه وآله الصلاة والسلام حتى العصر العباسي هي أوضح نموذج لهذه الأدلة التبريرية ، مع
الصفحه ١٧١ :
ونشأت
فرق أخرى أما كرد فعل لبقية الفرق ، وأما بوحي من السلطة واشارة ، فإذا بالنسيج السوى يتمزق
الصفحه ١٨٩ :
حسب
ما أوضحه من كتبوا في السياسة الشرعية من عدالة وعلم وسلامة حواس وسداد رأي وبصيرة سياسية وشجاعة
الصفحه ١٩٦ : قدس سره بأن الإمام عليه السلام أخبره بأنه سيتوفى بعد أيام وأمره أن لا يعهد الى أحد من بعده ، لأن
الصفحه ٥ :
بورق
ودواة ليكتب لهم كتاباً يؤمنهم من الضلال والإنحراف ، فرفضوا ذلك ورفعوا في وجهه شعار ( حسبنا
الصفحه ٣٨ : هذا الإنحراف أن اتسع وتعاظم حتى أفلت زمام الأمور من أيديهم ، وأن التحول السياسي والإجتماعي الذي طرأ
الصفحه ٥٦ : (٢) فإن صحت هذه الرواية فهي دليل على أنه هو نفسه كان في شك من أحقيته بالقيادة بعد رسول الله عليه وآله أفضل
الصفحه ٦٤ :
ليس هذا فحسب بل إن
محاولة إحراق المعارضين بالنار وفيهم بنت رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام
الصفحه ٦٦ : الإهتمام
بالقيادة وتعيينها أساس في الإسلام إذا نظرنا الى روحه ، إذ كل قوم لا بد لهم من قيادة حتى الكفرة
الصفحه ٨٤ : بكر وعمر ؟ فقال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فالتفت الى عثمان فقال : هل أنت مبايعي على
الصفحه ١٢٠ :
مضى
، وهو ما يعتبر شكلاً آخر من أشكال تعيين القيادة يختلف عما سبقه من أشكال .
ثم ما إن تولت
الصفحه ١٣٩ :
الإمامة
بعقد واحد فقد لزمت ، ولا يجوز خلعه من غير حدث وتغير أمر ، قال : وهذا مجمع عليه (١) ( وكرر
الصفحه ١٦٨ : الحكم في الأمة من لا دين لهم ولا خلق ، وامتدت سلسلتهم منذ ذلك الوقت والى يومنا هذا . فلئن أدت مشكلة