الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على
الصفحه ٣٩ : تخجل فيه من أن ترفع إصبعها الى ما كان من ماضيها يستحق الإصلاح .
وانتقلت وجهة النظر
العاطفية من صلب
الصفحه ٧٢ : الإختصار ، وأشرنا في اقتضاب الى نتائجها ومتضمناتها ، ناظرين إليها بعين المنطق الواعي ، والعقل السليم ، من
الصفحه ٧٣ : من توقع انتقال القيادة الى عمر ( رض ) وذلك حين بعث أبو بكر عمر إليه ليأخذ منه البيعة بالجبر والإكراه
الصفحه ٨٠ : اكتسب شرعيته من ممارسة السلف له .
أفهذا بالله فكر
سياسي ننسبه الى الإسلام ونقدمه للناس في القرن
الصفحه ١١٣ : حتى فتحت عليه مكة واضطر للإسلام قبل أشهر قليلة من وفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام .
الصفحه ١٥٤ : بعد الى منافعها وعصبيتها وخرجت بذلك عن أصل خطير من أصول الإسلام ) (١)
وليس في اعترافنا
بغلبة النفس
الصفحه ١٦٣ :
هذه القيادة الثانية
بعد المؤسس كان لا بد من كونها أقرب النماذج شبهاً برسول الله ، وأفهم الموجودين
الصفحه ١٩٨ : ء من سنة ٢٥٥ كما تصور المؤلف ، فإن من ضرورات عقيدتهم ( ومن الأمور التي كان يؤكد عليها الإمام الخميني
الصفحه ٢٠٧ :
ولدينه
فهو ممدوح يثاب المرء عليه ، وإن كان لكرة القدم أو هذا أو ذاك من الأندية ، فلا شك مذموم
الصفحه ١٥ :
القيادة
إمامة وخلافة
مشكلة القيادة في
العمل الإسلامي من المشكلات التي صاحبت هذا العمل
الصفحه ٢٥ : الأول عليه وآله الصلاة والسلام .
فالذين تميزوا بوضوح
الرؤية من رجال الجيل الأول ، وتبلورت لديهم
الصفحه ٦١ : النبوة وصاحب الرسالة ، وعلى هذا فكون الإمام من آل البيت ـ وفق نظرية ابن خلدون ـ أمر تقتضيه قوانين السياسة
الصفحه ٧٤ : الموضع ) (١)
وهذه الرواية أيضاً تؤيد ما ذهبنا إليه من أن دفع القيادة الى عمر كان أمراً متوقعاً ، توقعه
الصفحه ٨٥ :
اللهم
لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ثم نادى : قم اليَّ يا عثمان ، فأخذ بيده وهو في