الصفحه ١٢١ : قبل وضياء الحق ، فهل صارت نظمهما إسلامية ؟ وأين الإسلام الذي طبقوه ، ولماذا لم يستمر بعدهم .
الصفحه ١٢٧ : سماعه ودراسته ولا زال . وهؤلاء حرموا حق التعبير عن أنفسهم في شكل كيان
الصفحه ١٣٣ : بالحق ) فالأول هو الشخص المتمكن من السلطة فعلاً ولديه القوة ، والثاني هو الإمام الشرعي الذي كان ينبغي
الصفحه ١٤٤ :
هذا
حق أهل الإختيار ، أو الحل والعقد ، وهو اصطلاح لم يؤت به من كتاب أو سنة ، واختلفوا هم أنفسهم
الصفحه ١٤٦ : وأوائل الثالث الهجري بعد انقلاب الخلافة ، وسيطرة من لم يكن له حق في السيطرة ، وبعد تغير الأوضاع السياسية
الصفحه ١٤٨ :
ديننا
بمجرد قولنا أنه حق ، بل سينظر ويعقل ـ وهو في القرن العشرين ـ ويقارن ثم يتخذ موقفاً ويصدر
الصفحه ١٥١ : يقولونه وحياً منزلاً .
ولا أرى ـ إن كان لي
حق في الرؤية ـ علاجاً لما نحن فيه إلا إتاحة جو عام من التفكير
الصفحه ١٥٦ : كثيرة من الأحداث والخطول ، فما أكثر ما يخلص الإنسان نفسه وقلبه وضميره للحق والخير والعدل والإحسان ، ثم
الصفحه ١٥٨ : باسم الدين ولحساب الدين ) (١)
فهذا رأي لا يستبين به الحق من الباطل .
ونحن حين نرى في
أفعال هؤلا
الصفحه ١٦١ :
وأقوالهم
ما يلائم الحق والعدل والصواب وما لا يلائمه ، وهذا في نفسه كثير ، ولكن لا بد مما ليس منه
الصفحه ١٦٢ : ، وتعلم أسرار الدين ، وتفهم الشريعة ، وتشبع الأرواح ، وتحق الحق ، ولا تحابي قريباً أو نسيباً ، وتحفظ أموال
الصفحه ١٨٧ : نصه مؤسس الدولة ، لذا فهم يرونه تعدياً على حق من عينه الرسول للقيادة بعده ، أو باصطلاح أيامنا يعتبرون
الصفحه ٢١١ : أنماط من هؤلاء المجتهدين يقودون الشارع الإسلامي على طريق الحق . ولتكن هذه المدارس أهلية ينفق عليها
الصفحه ٢١٤ : مساندة الحق أو التضحية بما هم عليه في سبيل هذا الدين .
فلا بد إذن من تحقيق
الإستقلال الإقتصادي للعلما