الصفحه ٢١ : وطاعة رسوله من أفضل القربات ) (١) لكن كلامه هذا عن جميع المناصب لا عن القيادة خاصة فدخل فيه إمارة بيت
الصفحه ٣٠ : المشاركون في صنعها من علو المنزلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . فإن أدرنا وجوهنا عن هذه الوقائع
الصفحه ٣٤ : يد من لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كمروان بن الحكم ، ومن أباح دمه كابن أبي سرح ، وأخيراً تربع
الصفحه ٣٧ : ء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان حلالاً مشروعاً ، ومن فعلوه مأجورون وإن أخطأوا في ذلك .
الصفحه ٤١ : الذهبية للإسلام بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، ومن ثم نولي وجوهنا شطرها
الصفحه ٤٤ :
١
ـ بيعة أبي بكر ( رض )
توفي رسول الله عليه
وآله الصلاة والسلام ، وانشغل بتغسيله
الصفحه ٤٦ : روى المؤرخون
قالوا :
( اجتمعت الأنصار في
سقيفة بني ساعدة ، وتركوا جنازة رسول الله يغسله أهله
الصفحه ٥٣ :
رسول
الله عليه وآله الصلاة والسلام لملاحقة المعارضين وقتالهم وتحريقهم بالنار حتى يبايعوا أبا بكر
الصفحه ٥٩ : التي ذكرها كل من أبي بكر وعمر ( رض ) لمن ينبغي أن يكون في منصب القيادة بعد رسول الله عليه وآله السلام
الصفحه ٦٢ : الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله . (١)
خامساً : إن أسلوب
التعامل مع المعارضين والمخالفين في
الصفحه ٦٣ : واضطهاد المخالفين وانتهاك الحرمات في ذلك ولو كانت حرمة بنت رسول الله !
فسعد بن عبادة ( قتله
الله ) لأنه
الصفحه ٦٦ : (
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ) التوبة ـ ١٢ ، وقد اهتم الرسول عليه
وآله أفضل الصلاة والسلام بتعيين القيادات
الصفحه ٦٨ : ) باستخلافه في الصلاة على استخلافه في القيادة ، وقالوا : ارتضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا أفلا نرضاه
الصفحه ٧١ : دستورية ؟
وإن كانت كذلك فهل هي
من عند الله ، أم من عند رسوله ، أم من اجتهادات قائلها ، أم من إدخال
الصفحه ٧٤ : الجريدة المكتوبة وهو يقول ( أيها الناس اسمعوا وأطيعوا قول خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه يقول