الصفحه ١٤٣ : بعده بالعهد أكثر من واحد على التوالي ، ولا حد ولا عد ، لأن بني أمية وبني العباس فعلوا ذلك ولم يعترض
الصفحه ١٤٤ : الخليفة على عينه ، ثم هم بدورهم يختارونه ، لأن الخلافة أصلاً شيء غير مهم ، وهي من المصالح العامة المفوضة
الصفحه ١٤٨ : لاستصواب الناس على اختلاف أمزجتهم وطبائعهم ، مثل الأستاذ مصطفى عبد الرزاق في كتابه الاسلام وأصول الحكم ، قد
الصفحه ١٦٤ :
للإسلام
، وآخرهم دخولاً فيه ، وأقلهم معرفة برسول الله ، وأكثرهم تطاولاً عليه . . . من الملاعين
الصفحه ١٨١ : منها جميع أفقهتهم ، تقوم على العصمة الفعلية وافتراض أن كل ما يصدر عن الصحابي ـ وهو عندهم من رأى رسول
الصفحه ١٨٣ :
السنة أشد من ابن تيمية والرازي في الرد على عقائد الشيعة ، لكني وجدتهما قد سلما بالعصمة من حيث هي ضرورة
الصفحه ١٨٧ : نصه مؤسس الدولة ، لذا فهم يرونه تعدياً على حق من عينه الرسول للقيادة بعده ، أو باصطلاح أيامنا يعتبرون
الصفحه ٢١٧ :
٦ ـ توفير الإستقلال
الإقتصادي للعلماء ، وبالتالي تشجيعهم على مواجهة الظلم والظالمين .
٧ ـ ضمان
الصفحه ٥ : كتاب الله ) !
هنا رفع الشيعة شعار
التمسك بأهل بيت النبي ، والامتثال قوله صلى الله عليه وآله ( إني
الصفحه ٧ : عالم سني من
الفيلبين : نشأت من صغري على الحساسية من الشيعة وكرههم والحذر الشديد من كتبهم ، لأنها كتب
الصفحه ٢٦ : مكتملة الجوانب قوية الأدلة ، إذ كانوا قادرين على قمع المخالفين ، ومد النفوذ إلى الخارج ، والتعامل مع
الصفحه ٣٢ : والسلاطين ، ودافعوا عن ذلك دفاعهم عن الإسلام نفسه ، فاختلط الأمر على من جاء بعدهم . وقد تكون نوايا هؤلا
الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على
الصفحه ٤١ : الذهبية للإسلام بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، ومن ثم نولي وجوهنا شطرها
الصفحه ٤٥ : قال : على رسلك ، فكرهت أن أعصيه ، فقام فحمد الله وأثنى عليه فما ترك شيئاً كنت زورت في نفسي أن أتكلم به