الصفحه ٦٠ : منهم ، ولنا بذلك على من أبى الحجة الظاهرة والسلطان المبين ، من ذا ينازعنا سلطان محمد وإمارته ونحن
الصفحه ٦١ : رئيسه الفرصة لترشيح نفسه ما نازعه أحد ، وهو علي بن أبي طالب عليه سلام الله ، كما صرح بهذا الصحابي الجليل
الصفحه ٦٥ : الموجودة في السلطة أو خارجها ، ولأن قمع المعارضين وقتلهم وإحراقهم ممارسات غير شرعية ، أضفينا عليها الشرعية
الصفحه ٨٣ :
عمر
ولا شيء له من الأمر ، وقم على رؤوسهم فإن اجتمع خمسة ورضوا رجلاً وأبى واحد فاشدخ رأسه أو أضرب
الصفحه ٨٦ : المرشحين ( الإمام علي ) معروفة مسجلة .
٢ ـ قتل من حاز على
نسبة أقل أو حتى متساوية من الأصوات ، ورفَضَ
الصفحه ١٠٢ : ) على تقمصها ندم عبد الرحمن بن عوف على فعله حتى قال لعلي ( ع ) ( إن شئت أخذت سيفك وآخذ سيفي فإنه خالف ما
الصفحه ١١١ : التي ذهب الناس فيها مراراً يلحون على شخص أن يتولى قيادتهم ، دون أن يتم الأمر فلتة ، أو بالعهد دون مشورة
الصفحه ١١٧ : .
٤ ـ التخلص من كل
العهود والمواثيق والشروط التي قطعها على نفسه مع الإمام الحسن ومع الأشخاص والقبائل ، وأن
الصفحه ١٢٠ : معاوية ، وهو ما يقودنا الى نتائج تستحق إمعان الفكر :
أولاً : إن بيعة علي ( ع ) إذا كانت هي الصواب
أو
الصفحه ١٢٣ : عليه أحد من كبارهم وهم أهل العقد والحل ، فماذا نقول لهم ؟
وإذا راق للبعض أن
يقولوا إن الجيل الأول
الصفحه ١٢٩ :
تبلور
واستوى ووضعت مصطلحاته ـ في غفلة منهم ـ على يد أنصار أهل البيت المعارضين ، فلما شمروا عن
الصفحه ١٣٥ : واد .
الرابع : أنهم وضعوا لأسلمة الأحداث والإجراءات
التي رأيناها وإضفاء الشرعية عليها أساساً واهياً
الصفحه ١٣٦ :
ثم اذا أخذنا بهذه
القاعدة الآن كان علينا التسليم بشرعية كل النظم التي تركبنا ، لأن الناس أو على
الصفحه ١٤١ :
ثلاثة
من بنيه في الأمين ثم المأمون ثم المؤتمن ) (١) وزاد أبو يعلى على هاتين الطريقتين في تعيين
الصفحه ١٤٢ : وليست منه في شيء ، إذ لم يؤت عليها بدليل من كتاب أو ستة ، بل هي من نحت من كتبوها بعد أن نظروا في ظاهر