الصفحه ١٢٢ : على صواب وشرعية ، وإياكم وأن تفتحوا فمكم بكلمة ضدها .
يقول معاوية لسفيان
بن عوف الغامدي أحد قادته
الصفحه ١٢٧ : أهم جزء في تاريخنا السياسي ، ومن هنا فليس بمستغرب أن تكون هي الأعمدة التي قام عليها صرح ما لدينا من
الصفحه ١٢٨ : التاريخ متمسكين بما عندهم ، ثابتين عليه معارضين لكل النظم ، شاعرين بأن الحق معهم لكنه سلب ، فكان ذلك سبب
الصفحه ١٣٠ :
الأول : المصادقة على الأمر الواقع ، واعتبار
أن نتائج الأحداث التي وقعت هي عين ما كان ينبغي أن
الصفحه ١٣٧ :
على
مذاهب شتى . فقالت طائفة لا تنعقد إلا بجمهور أهل العقد والحل من كل بلد ، ليكون الرضا به عاماً
الصفحه ١٣٩ :
الإمامة
بعقد واحد فقد لزمت ، ولا يجوز خلعه من غير حدث وتغير أمر ، قال : وهذا مجمع عليه (١) ( وكرر
الصفحه ١٤٥ : وغير الستة في تحريم الثورة على الحاكم وإن كان فاسقاً فاجراً ، وتلقين الناس السمع والطاعة للنظم
الصفحه ١٥٣ : الدولة خمس مرات ، يمثل كل منها نموذجاً مختلفاً عن غيره ، ولاحظنا كذلك ما أملته الطبيعية البشبرية على كبرا
الصفحه ١٥٤ : عليها حجة بني هاشم ، ولكان بنو هاشم أحق المسلمين بالإمامة ما استطاعوا أن ينهضوا بأعبائها . . .
ومهما
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٧٩ :
وقد وافق ابن خلدون ـ
وهو من أعداء الشيعة ـ قولهم في العصمة على النحو الذي ذكرته ، لكنه فتح الباب
الصفحه ١٨٠ :
وهو
مؤمن . . . ومعناه أن ملكة الايمان إذا استقرت عسر على النفس مخالفتها ، شأن الملكات إذا استقرت
الصفحه ١٨٦ :
لكن السؤال الذي يقف
برأسه أمامنا هنا : هل قرار الأغلبية دائما على صواب ؟ فإن قلنا نعم ، كذبتنا
الصفحه ١٨٨ :
ومؤسس
الدولة ورسول الله . فليس هناك من يفضلهم علماً ولا طهراً ولا نسباً . والتعدي على حقهم في
الصفحه ٢١٢ :
الإسلامية
وعلى الآخرين تأييده لا منازعته ولا مخالفته ، على أن يكون هذا المجتهد المتصدي تقياً