الصفحه ١٩٤ :
الى
سنة ٢٥٥ هـ بدلاً من ٤١ هـ تحت إشراف أهل البيت الرسالي ، لكان شأنها اليوم شأنا آخر .
على أي
الصفحه ٢٠٤ :
من
تضييع العقود بل القرون في تجريب الديمقراطية كوسيلة لتطبيق ما لا يمكن تطبيقه بأساليب غيره من
الصفحه ٢١٠ :
وعلينا بعد ذلك أن
نشكل مجلساً من مجتهدي المذهب الذي نختاره ، ودرجات الإجتهاد ، وصفات المجتهدين
الصفحه ٢١٢ :
القيادة . فأما على مستوى القاعدة فينبغي إلزام كل من ليس له رتبة الإجتهاد ، ولا يستطيع النظر في الأدلة
الصفحه ٢٩ :
الإلهية
أن يقع الصدام بينهم وبين امتداد سلطوي زائف ـ أوقل فرخ من أفراخ الإستعمار الحديث ـ كانوا
الصفحه ٣٠ :
والفكر
، ولا بد من فحص صلة كتَّابها بالقوى السياسية في المجتمعات التي عاشوا فيها ، وعلاقتهم
الصفحه ٣١ :
مفر
إذن من أن نعرض تصرفاتهم وممارساتهم على الحق فنعرف أهله به ، لا أن نقدس أشخاصاً ـ وإن كانوا
الصفحه ٣٤ :
الإمارة
بالسوء من حب للإمارة والتنافس عليها ، وتحيز لذوي قربى أو صحبة ، ومخالفة لأحكام الشرع
الصفحه ٣٥ : المفروض في نظرية قوية كالإسلام منزلة من عند الله أن تستمر ـ إذا طبقت ـ قرناً على الاقل أو قرنين أو أكثر
الصفحه ٤٤ : من الصحابة بحسم مشكلة القيادة على نحو رواه عمر بن الخطاب ( رض ) فقال : ( فلا يغرن أمراء أن يقول أن
الصفحه ٦٨ :
والشعوب
، وأول ما في الدستور تحديد قيادة الدولة ، إذ من المستحيل عقلاً وشرعاً أن يكون الإسلام
الصفحه ٩٥ :
كيف
يحملهم على الحق وإن كان السيف على عنقه ) . قال محمد بن كعب : فقلت أتعلم ذلك منه ولا توليه
الصفحه ١٠٩ : ذاك من اليهود أو النصارى .
وكيف كان من الممكن
توقع غير ما آلت إليه الخلافة في الوقت الذي كان يعتبرها
الصفحه ١١٦ :
البغي
ليحقن دماء أتباع أهل البيت ، الذين كادت السيوف الباغية أن تستأصلهم من جذورهم . وشرط له
الصفحه ١٢٣ :
ما
مررت به من القرى ، وأحرب الأموال فإن حرب الأموال شبيه بالقتل ، وهو أوجع للقلب ) (١)
هذا مثل