الصفحه ٢٧ :
كتابة السير والتاريخ ـ بعد قرون من وقوع حوادثه ـ فإذا بمن كتبوه يصيغونه من وجهة نظر رجال السلطة لا وجهة
الصفحه ١٣١ : خلايانا الوراثية عبر قرون وقرون ، فإذا بحكام اليوم يرتكبون الأخطاء ، فتوقع المعاهدات اللا إسلامية مثلاً
الصفحه ١٩٧ : أحمد ج ٣ ص ١٧
فإن
لا معنى لإخبار الله تعالى بعدم افتراق القرآن والعترة الى يوم القيامة ، إلا أنه
الصفحه ٤ : . .
وهي في منهج القرآن
أبرز الحقائق في تاريخ الأمم والأديان ، لا استثناء فيها لأمتنا ، وإن كانت خير أمة
الصفحه ٢٦ : ، وامتدت القرون . ولفترة ما حاول المعارضون أن يفعلوا شيئاً ، ثم تحولوا في النصف الثاني من القرن الثالث
الصفحه ٢٩ : ظهره ، ولو كانت الدنيا بأسرها ، لأن التجربة التاريخية عبر القرون الطويلة أكسبتهم مراساً ، وقوت عظمهم
الصفحه ٥٨ : سنة ، لأن هذا الإصطلاح من نحت مشايخنا ومؤرخينا الذين كتبوا في هذا الموضوع بعد قرون لتبرير هذه الوقائع
الصفحه ٦٢ : القرون الأربعة عشر الماضية ، ولا زالت ، لأن عامة المهاجرين وجل الأنصار ما كانوا يشكون أن علياً هو صاحب
الصفحه ٦٥ : بتقديسنا لمن ارتكبوها عبر قرون ، ولسنا الآن على استعداد لأن نناقض شرعيتها وموقف الإسلام الحقيقي منها
الصفحه ٦٩ : من فكر السلطة السياسي ، الذي نشأ بعد قرون من انتهاء الخلافة .
الثاني : أن هذه الرواية لو صحت كانت
الصفحه ٧٠ : طبع الهند ، بدون تاريخ .
(٣)
أحكام القرآن ، أبو بكر الجصاص : ١ / ٨٠ ، مصر ١٣٤٧ هـ .
الصفحه ١٢٣ :
ما
مررت به من القرى ، وأحرب الأموال فإن حرب الأموال شبيه بالقتل ، وهو أوجع للقلب ) (١)
هذا مثل
الصفحه ١٢٩ : ، وكان الآخرون قد سبقوهم بأربعة قرون على الأقل هي نفس الفارق في النضج السياسي اليوم بين أتباع المدرستين
الصفحه ١٣٠ : يكون ، بل وهي الاسلام ونظريته السياسية .
الثاني : أنهم في تأييد ذلك فتشوا في القرآن
والحديث عن نصوص
الصفحه ١٥٠ : من انقلاب :
( كان المسلمون في
حاجة الى أن ينشئوا لأنفسهم في حدود القرآن والسنة دستوراً مكتوباً يبين