الصفحه ٣٦ : فما هو ؟ وكيف طبقه الجيل الأول ؟
وان لم يكن لنا هذا
بضاعة فما هي النظرية ، وما هو المنهج الذي نستطيع
الصفحه ٣٧ :
والجواب على هذا
السؤال يكون بطريقتين :
الأولى : أنه لا يوجد في ذلك نص محدد ، وأن
الأسلاف
الصفحه ٤٢ : توجهه قداسة غير حقيقية لحوادث الجيل الأول بعد وفاة المؤسس الأعظم .
على أننا إذا كبحنا
جماح العاطفة
الصفحه ٤٧ : بالرسول دون جميع العرب ، وقال ( فهم أول من عبد الله في الأرض ، وآمن بالرسول ، وهم أولياؤه وعشيرته وأحق
الصفحه ٤٨ : . قال بل إياك يقتل .
فقال أبو عبيدة : يا
معشر الأنصار إنكم إن كنتم أول من ناصر وآزر ، فلا تكونوا أول
الصفحه ٦٩ :
الأول : أن القيادة وفق هذا الرأي من أمور
الدنيا لا من أمور الدين ، وهذه مقولة نشأت فيما بعد
الصفحه ٧٥ : هذه المرة وفق قاعدة جديدة غير الأولى ، ليس لها أيضاً سند من كتاب ولا سنة ، وفي غياب دستور الدولة . ثم
الصفحه ١٣٠ :
الأول : المصادقة على الأمر الواقع ، واعتبار
أن نتائج الأحداث التي وقعت هي عين ما كان ينبغي أن
الصفحه ١٣٣ : النظرية ـ ولا زال ـ ومن هنا وجدنا في العصور الأولى من كان يعرف اصطلاحاً بـ ( الامام بالفعل ) و ( الامام
الصفحه ١٥٣ : ء الجيل الأول فاختلفوا واقتتلوا ، إذ تصرفوا في الأمر بعد إهمال الضوابط والنصوص ـ كما يتصرف البشر ـ فانتهى
الصفحه ١٥٧ : تأول الى تأول ، ومن تعلل الى تعلل ، ومن تحلل الى تحلل ، حتى ينظر ذات يوم فإذا بينه وبين الإخلاص الأول
الصفحه ١٩٤ : حال ، فإن ما
يهمنا ذكره هنا أننا وإن إختلفنا معهم على الموقف الذي ينبغي وقوفه من الدور الأول بعد وفاة
الصفحه ٦ : الخلافة ، من أول خليفة قرشي الى آخر خليفة عثماني ، مفاده : أنه يحرم على الشيعة أن يدافعوا عن أنفسهم ، حتى
الصفحه ٣٥ : النظرية ، والحفاظ على تماسك الدولة أكثر من ثلاثة عقود من السنين .
وسواء كنا مع الرأي
الأول أم الرأي
الصفحه ٤١ :
القيادة
في ضوء ممارسات الجيل الأول
تعتبر فترة الخلافة
الراشدة عندنا أهل السنة الفترة