الصفحه ٥٤ :
السقيفة
نفر من الأنصار ليبت في أمر القيادة في غياب الآخرين ، ثم لحق بهم نفر من المهاجرين
الصفحه ٦٣ :
فأما
حين كانت المعارضة للسلطة من حيث هي كذلك ، وجدنا أسلوبهم مختلفاً ، فأصل في مجتمعاتنا التجبر
الصفحه ٧١ : دستورية ؟
وإن كانت كذلك فهل هي
من عند الله ، أم من عند رسوله ، أم من اجتهادات قائلها ، أم من إدخال
الصفحه ٧٨ :
العهد
هو الصواب فما الذي حدث من أمور جديدة في الدولة استدعت تغييره الى مجلس شورى ؟
وهل القيادة
الصفحه ٧٩ : ، ثم قال ما نصه ( واعتقد أن اختلافهم رحمة لمن بعدهم من الأمة ليقتدي كل واحد بمن يختاره ويجعله إمامه
الصفحه ٨١ :
٣
ـ بيعة عثمان بن عفان ( رض )
يبدو أن كثيراً من
الناس وعلى رأسهم عمر ( رض ) نفسه أدركوا
الصفحه ٨٣ :
عمر
ولا شيء له من الأمر ، وقم على رؤوسهم فإن اجتمع خمسة ورضوا رجلاً وأبى واحد فاشدخ رأسه أو أضرب
الصفحه ٨٦ : فاطمة ( ع ) زوجة أحد المرشحين .
عبد الله بن عمر ، رأيه
استشاري ، وهو ابن الخليفة ، ومواقفه من أحد
الصفحه ٩١ :
وهل
تأييد مرشح لم يحصل ـ بالإحتيال أم بغير الإحتيال ـ على عدد كاف من الأصوات يستحق العقوبة في
الصفحه ٩٧ : متوسطة هي طبقة العامة من العرب الذين كانوا يقيمون في الأمصار ، ويغيرون على العدو ويحمون الثغور ، ويذودون
الصفحه ٩٩ : ، وجعل على أعلاها شرفات ) (١)
هكذا كان وضع أكثر
أعضاء مجلس الشورى وما حققوه من مكاسب اجتماعية وسياسية
الصفحه ١٠٥ : الذين ثاروا على فساد نظام الدولة من أتباع هذا اليهودي . تماماً كما تقول الأنظمة المعاصرة عمن ثار عليها
الصفحه ١١٣ :
إصلاحات
اقتصادية ، لا سيما وأن كبار أهل الأثر والنفود ـ أو أغلبهم ـ كانوا ممن استفادوا من هذه
الصفحه ١١٥ : .
واضطر الإمام لأن
يواجه ثلاث حروب طاحنة في أقل من خمسة أعوام هي مدة حكمه . فانهزم له الفريق الثاني في
الصفحه ١١٧ :
وهذا منه إعلان صريح
بما يلي :
١ ـ أن العبادات قد
فصلت عن القيادة والسياسة ، فالأولى لكم فيها