الصفحه ١٤٠ : . ( فأما عقدها لأخيه ومن قاربه من عصبته ومناسبه ، فكعقدها للبعداء الأجانب في جواز تفرده بها ) (٢)
أي لا
الصفحه ١٤٣ :
الوقت
الراهن من مشيخات ومملكات . ويجوز لواحد أن يحدد مستقبل الأمة كلها لقرون طويلة اذا ولى من
الصفحه ١٥٤ : لمكانتها من النبي . وقد كانت قريش في هذا الفهم خاطئة متكلفة ما في ذلك شك . ولو قد صح فهمها وتأويلها لظهرت
الصفحه ١٥٨ : باسم الدين ولحساب الدين ) (١)
فهذا رأي لا يستبين به الحق من الباطل .
ونحن حين نرى في
أفعال هؤلا
الصفحه ١٦١ :
وأقوالهم
ما يلائم الحق والعدل والصواب وما لا يلائمه ، وهذا في نفسه كثير ، ولكن لا بد مما ليس منه
الصفحه ١٦٣ :
هذه القيادة الثانية
بعد المؤسس كان لا بد من كونها أقرب النماذج شبهاً برسول الله ، وأفهم الموجودين
الصفحه ١٧٠ : هاتين الطبقتين المتباعدتين طبقة متوسطة هي طبقة العامة من العرب الذين كانوا يقيمون في الأمصار ، ويغيرون
الصفحه ١٧٧ : ، فأهل السنة لا يرون غير الأنبياء معصومين ، أما الشيعة فيؤمنون بعصمة اثني عشر إماماً فقط ، من بين جميع
الصفحه ١٨٦ : تجارب القرون ، وإن قلنا : لا ، وقعنا في ورطة لأننا سلمنا بوجوب العصمة ولم نملأ الفراغ بعد ذلك بتحديد من
الصفحه ١٩٣ : نادت بذلك وهي خارج السلطة ، أما الإمام الخميني رحمه الله فقد أثمرت فكرته ، لأنه تمكن من إقامة نظام جديد
الصفحه ١٩٨ : ء من سنة ٢٥٥ كما تصور المؤلف ، فإن من ضرورات عقيدتهم ( ومن الأمور التي كان يؤكد عليها الإمام الخميني
الصفحه ٢١٤ : ءه وبناته ، وهذا يحافظ على راتبه بارضاء الدولة المعار منها والمعار اليها ، فلا فرق أيضاً بين هذا ومن سبقوه
الصفحه ٢١٧ : عدم تأثير
أي ضربة توجهها السلطة للمتحركين خشية من رد فعل القيادة .
٨ ـ غالباً ما تشل
هذه الأطروحة
الصفحه ٤ : ء والأوصياء . . بل العجيب أن تجد من الناس أتباعاً للأنبياء ، ثم تجد في أتباع الأنبياء من ثبت بعدهم ولم ينحرف
الصفحه ١٥ :
القيادة
إمامة وخلافة
مشكلة القيادة في
العمل الإسلامي من المشكلات التي صاحبت هذا العمل