الصفحه ٥٠ : وعلي ، وقام المنذر بن الأرقم فقال : ما ندفع فضل من ذكرت ، وإن فيهم لرجلاً لو طلب هذا الأمر لم ينازعه
الصفحه ٨٢ : :
( فإذا مت فتشاوروا
ثلاثة أيام ، وليصل بالناس صهيب ، ولا يأتين اليوم الرابع إلا وعليكم أمير منكم ، ويحضر
الصفحه ٨٩ : أمامه .
من أجل هذا رأينا
الإمام علي ( ع ) يسخر من مجلس الشورى في بعض كلامه ويقول ( حتى إذا مضى لسبيله
الصفحه ١٦٢ : يكن في الحقيقة إلا نتيجة له . ولأن الإسلام دين شامل كامل كان لا بد من أن تكون القيادة التي تنفذه قيادة
الصفحه ١٧٤ : أمراً طبيعياً ، مادام هناك من يضمن سير الدولة على الطريق المحدد المرسوم ، وله سلطة إعطاء الضوء الأحمر
الصفحه ١٧٨ :
نعم غالى بعضهم في
هذا وفي أشخاص الأئمة فرفعوهم منزلة فوق البشر ، إلا أن هذا مردود بأقوال الأئمة
الصفحه ٢٠٢ :
كل
من تمنى تنفيذ الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول
الصفحه ٣ : على حقوق الناس . . بل العجيب أن ترى إنساناً قوياً ، يقاوم الضغوط والمغريات ، وينصف الناس من نفسه ، ولا
الصفحه ١٠ : الأصلي . . ولا حل إذن إلا بالتعايش بين أهل المذاهب وتحقيق الوحدة العامة الخارجية ، وإعطاء حرية البحث
الصفحه ١٠٠ : صحت هذه الرواية
جاز لنا أن نتساءل كيف عرف عمر ( رض ) أن عثمان سيلي الأمر بعده ؟ أكان ذلك ضرباً من
الصفحه ١٠٣ : اعتقاد مؤرخينا الذين نشأوا وتربوا في ظل نظم غير شرعية ، كان لا بد من البحث عن تبرير خارج عن العقل والمنطق
الصفحه ١٤٦ : حديث رسول الله وبين كتب ومجموعات الحديث ، لأن هذه المجموعات لم تصنف وترتب إلا في أواخر القرن الثاني
الصفحه ١٥٢ :
وكيف
نفكر ، وما ينبغي أن نكون عليه من فكر ، وفي غياب كل هذا نريد أن نتصرف فإذا بنا نتصرف كرهبان
الصفحه ٩٣ : لإخلاله بالشرط الذي لولاه ما أعطيت له القيادة ؟
ألا تنص الشريعة على أن
الخليفة إذا لم يف بشروط استخلافه
الصفحه ١٦٥ :
نعم
أدى هؤلاء الفقهاء خدمات علمية بارزة ، لكن تفرق علمهم في الناس ـ مع كونهم ليسوا أعلم من في