الصفحه ٩٨ : الوضع الراهن والسياسة المفيدة ، ومن هنا نفهم الإصرار على ضرورة اتباع سيرة أبي بكر وعمر ، ثم الميل من بعد
الصفحه ١٤٧ :
من
أهل الحق من المعارضين ، ومن العلماء الصادقين . . . الى آخر ذلك من العوامل التي لا بد من أخذها
الصفحه ٢٧ :
كتابة السير والتاريخ ـ بعد قرون من وقوع حوادثه ـ فإذا بمن كتبوه يصيغونه من وجهة نظر رجال السلطة لا وجهة
الصفحه ٤٠ :
أيدينا
من عُدة سياسية ، وتراث حركي وجدناه هشاً لا يقوم على أساس متين ، ففشلنا في إسقاط النظم
الصفحه ١١٩ :
وأخذنا
نحن من أيديهم هذا السم المدسوس ، واعتقدنا أنه الدواء الناجع الفعال الذي يشفى ما بنا ـ بل
الصفحه ١٤٢ :
والاسترسال في سرد
آراء علماءنا ومشايخنا في هذا الموضوع ، وإن كان نوعاً من الفكاهة ، وضرباً من
الصفحه ١٨٧ : تطهيراً ، وتطهيرهم يعني عصمتهم . ويوردون في هذا نصوصاً جمة من القرآن والحديث موجودة كلها في كتبهم وكتب أهل
الصفحه ٣٢ :
وأعجب من العجب أولئك
الذين عز عليهم الإعتراف بأن الخلافة الراشدة انقلبت وانتهت بعد ثلاثين عاماً
الصفحه ٤٨ :
فقال عمر : هيهات لا
يجتمع اثنان في قرن . . . والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم
الصفحه ٦٩ :
الأول : أن القيادة وفق هذا الرأي من أمور
الدنيا لا من أمور الدين ، وهذه مقولة نشأت فيما بعد
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ١٩٧ :
___________________________
أما
من ناحية عقيدية ، فإن من ضرورات مذهب الشيعة أن الأرض لا
الصفحه ٤٥ :
وإذا
بين أظهرهم رجل مزمل قلت من هذا ؟ قالوا سعد بن عبادة ، فقلت : ما شأنه ؟ قالوا : وجع ، فقام
الصفحه ٦٧ : يهتم الله ورسوله بشيء من هذا ؟
ونحن إن أغمضنا
أعيننا عن وجهة نظر الشيعة في أن الوصية بقيادة الأمة بعد
الصفحه ٧٦ : تتوقف على رضا الصحابة ، ولأن الإمام أحق بها ) (١)
ومع أن القيادة آلت
الى عمر كما رأينا دون مشورة من