الصفحه ١٢٩ : يتكلم فيه ، ومن ثم جاءت كتابات من كتبوا فيه رد فعل لآراء المعارضين ، فبدت كأنها إجابات ـ مجرد إجابات
الصفحه ١٣٩ :
الإمامة
بعقد واحد فقد لزمت ، ولا يجوز خلعه من غير حدث وتغير أمر ، قال : وهذا مجمع عليه (١) ( وكرر
الصفحه ١٦٨ :
بل إن نفس من كانوا
يبيعون أنفسهم للقيادة السياسية ـ فضلاً عن عامة المسلمين ـ ما كانوا ليقبلوا
الصفحه ١٨٥ :
موقفه
من أحداث الأزمة التي واجهتها الدولة الإسلامية بعد وفاة مؤسسها .
بل إن البحث في عصمة
الصفحه ١٨٨ :
ومؤسس
الدولة ورسول الله . فليس هناك من يفضلهم علماً ولا طهراً ولا نسباً . والتعدي على حقهم في
الصفحه ١٩١ : من حيث هي حرية اختيار القيادة ، لكنهم يرونها في المرحلة الثالثة بعد مرحلة المؤسس ومرحلة أهل بيته
الصفحه ٢٠١ :
أطروحة
الحل
رأينا ما عندنا وما
عند الآخرين من رأي في مشكلة القيادة ، واتضحت لنا
الصفحه ٢٠٥ : ـ وبعض الظن اثم
ـ أن هذا الشق من الأطروحة والذي قبله سيكونان سبب رفض المستفيدين تجارياً واجتماعياً لها
الصفحه ١٣ : .
من هنا رأيت أن أدع
هذا الكتاب يجد طريقه الى الناس عله يكون بداية سلسلة أبحاث جادة تنير الطريق ، وتنزع
الصفحه ٢٦ : ، وامتدت القرون . ولفترة ما حاول المعارضون أن يفعلوا شيئاً ، ثم تحولوا في النصف الثاني من القرن الثالث
الصفحه ١١٢ : الدولة من الطريق المنحرف الى الصراط المستقيم . غير أن السياسات الخاطئة ـ خصوصاً الإقتصادية ـ التي كانت
الصفحه ١٣٢ : ـ الى مركز القيادة ، وتمكن من أعنة الحكم ، فهو حاكم شرعي وقيادة شرعية نتعامل معها على النحو الذي يأمر به
الصفحه ١٣٥ : هو عدم اعتراض الناس أو من أسموهم اصطلاحاً بالجمهور . أي أن سكوت أفراد المجتمع على شيء يعنى شرعيته
الصفحه ١٥٣ : الدولة خمس مرات ، يمثل كل منها نموذجاً مختلفاً عن غيره ، ولاحظنا كذلك ما أملته الطبيعية البشبرية على كبرا
الصفحه ٢١٦ : إطار المرجعية العامة ، فلا يفلت من التنظيم العام أحد ، لأن أي جماعة يختارها المرء للعمل وفق إمكاناته