الصفحه ١٨ : .
أما الدليل على أنها
فرض كفاية ، فليس عندهم غير إجماع الصحابة ، دون نص من كتاب أو سنة . ولست أبغي ـ في
الصفحه ٤٢ :
الديني
، وشكلت أغلب ما لدينا من بضاعة في هذه السوق ، بل ليس بمبالغة أن نقول : إن ما لدينا اليوم
الصفحه ٥٥ : ) لأحقية المهاجرين بها ، ولم تسفر هذه المداولات عن اتفاق الموجودين وهم نفر قليل من الأمة على شخص يتصدى
الصفحه ٥٨ : عقد وحل ؟ فلماذا لم ينتظروا إخوانهم ليشاركوهم الرأي ؟ ثم كونهم أهل عقد وحل ليس عليه دليل من كتاب أو
الصفحه ٦١ : المنذر بن الأرقم . (١)
وحتى لو أخذنا برأي
ابن خلدون في قيام الدول وما اشترط من العصبية ، وهي نظريته
الصفحه ٦٢ :
هكذا حسمت القيادة في
غياب الأصلح ، مما أسفر عن شرخ كيان الأمة شرخاً عانت منه الويلات على مدى
الصفحه ٧٠ :
لقيادة
الأمة ـ أيضاً وفق معايير الإسلام ـ ينفع بالضرورة لإمامة الصلاة . ولو سلمنا بأن كل من يصلح
الصفحه ٧٤ : أغمي عليه فذهب عنه ، فكتب عثمان أما بعد فإني قد استخلفت عليكم عمر بن الخطاب ، ولم آلكم خيراً منه ، ثم
الصفحه ٨٥ :
اللهم
لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ثم نادى : قم اليَّ يا عثمان ، فأخذ بيده وهو في
الصفحه ١٠٢ :
ولأنها كانت كذلك ولم
تكن صافية بلا شوائب ، أدت الى ما نعرفه من حوادث ، وكما ندم أبو بكر ( رض
الصفحه ١٠٨ : عليهم مكان كل يوم بسنة مما يرون من الدماء المسفوكة والإحن والأثرة الظاهرة والأحكام المغيرة ) (١)
ذلك
الصفحه ١٢٢ : ، وتفرح كل من له هوى فينا منهم ، وتدعو إلينا كل من خاف الدوائر ، فاقتل كل من لقيته ممن ليس على رأيك
الصفحه ١٢٨ : وأفعالهم وممارساتهم ، ويتأسف لها ولا يبدي رأياً ، وساعده على الإعتزال قوة شوكة الكبار من الفريق الأول
الصفحه ١٣٠ : العملية التي
مارسوها لأسلمة وقائع ونتائج ربما كانت غير إسلامية أجبرتهم على تفصيل حلل وأثواب من الأدلة
الصفحه ١٣١ : ، أو تستدعي قوات الإحتلال من هنا وهناك ، ثم تجدنا نتساءل بين أنفسنا : وما حكم الاسلام في هذا ؟
وتجدهم