الصفحه ١٨١ : منها جميع أفقهتهم ، تقوم على العصمة الفعلية وافتراض أن كل ما يصدر عن الصحابي ـ وهو عندهم من رأى رسول
الصفحه ١٩٦ : قدس سره بأن الإمام عليه السلام أخبره بأنه سيتوفى بعد أيام وأمره أن لا يعهد الى أحد من بعده ، لأن
الصفحه ٢٠٧ : يصعب على المتحركين فيه تأسيس دولة .
من هنا كان علينا أن
نفهم أن أول خطوة نخطوها يجب أن تكون تنمية
الصفحه ٢٠٨ : أو ذاك . أي أن كل أحد يستطيع اتباع الكتاب والسنة بنفسه ، وهذا أمر جد خطير أدى الى الفوضى الفكرية
الصفحه ٧ : ضلال ، حرام قراءتها وبيعها وشراؤها .
وفي لحظة فكرت في
نفسي وقلت : أليس من المنطقي أن يطلع الإنسان على
الصفحه ٨ : ينبغي أن يتفهمه الطرفان . . فلا الوحدة تعني ترك الالتزام بالمذهب ، وتحريم البحث العلمي في مسائل العقيدة
الصفحه ٢٣ :
صياغة
الفكر السياسي
ليس بعيب أن نعترف
بسذاجة الفكر السياسي عندنا أهل السنة إذا اعتبرنا
الصفحه ٢٩ :
الإلهية
أن يقع الصدام بينهم وبين امتداد سلطوي زائف ـ أوقل فرخ من أفراخ الإستعمار الحديث ـ كانوا
الصفحه ٣٠ : السياسي والإجتماعي العام الذي عاشوا فيه ، بل ودوافع تأليف الكتب ، من أجل أن نقيم رأياً في المادة السياسية
الصفحه ٤٥ : إلينا من قومكم دافة . فلما رأيتهم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، ويغصبونا الأمر وقد كنت زورت في نفسي
الصفحه ٥٢ : ، والله ما حرصك على إمارته اليوم إلا ليؤثرك غداً ) (١)
وذكر المؤرخون أن أبا
بكر أرسل جماعة ، منهم عبد
الصفحه ٦٠ :
وعشيرته
(١) وقال عمر ( رض ) ( العرب لا تمتنع أن تولي أمرها من كانت النبوة فيهم ، ووليُّ أمورهم
الصفحه ٦٨ :
والشعوب
، وأول ما في الدستور تحديد قيادة الدولة ، إذ من المستحيل عقلاً وشرعاً أن يكون الإسلام
الصفحه ٨٧ :
٤
ـ مدة التشاور ثلاثة أيام
نعم كان لكل واحد من
أعضاء المجلس حق الترشح للقيادة ، إلا أن
الصفحه ١٠١ :
من
ذلك وطاقتي ، لأن هذا يعجب عبد الرحمن . ثم قال لعثمان أن يقول نعم ، لأن ذلك سيجعله فيك أرغب