الصفحه ٣٢ : كل قبيح ، جهلاً بوسائل الدفاع ، فعانت الأمة الإسلامية وخاصة الأجيال التالية من منهجهم هذا .
إن
الصفحه ١١٠ :
وفي رواية أخرى أنه (
حين قتل عثمان رضي الله عنه واجتمع المهاجرون والأنصار وفيهم طلحة والزبير
الصفحه ١٥٩ :
أن
يقال عن أي فعل من فعال العظماء أنه خطأ ، الى جانب أنهم يظنون أن من يقول عن فعل من فعال العظما
الصفحه ٩ : والتفاهم ، وقدمنا الى العالم نموذجاً لحرية الرأي والمعتقد داخل مجتمعاتنا .
فما المانع أن يصلي
المسلم
الصفحه ١٠٠ : صحت هذه الرواية
جاز لنا أن نتساءل كيف عرف عمر ( رض ) أن عثمان سيلي الأمر بعده ؟ أكان ذلك ضرباً من
الصفحه ١٨٤ :
( إن الله تعالى أمر
بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ، ومن أمر الله بطاعته على سبيل
الصفحه ٤ :
وليس عجيباً أن ترى
أن تاريخ الناس يتلخص في ركضهم وراء الحكام والدنيا ، ومعاداتهم للأنبيا
الصفحه ١٩ :
وأختلف بشدة مع ابن
خلدون في أن الخلافة ـ وهي عندي كما قلت قيادة ـ لم تكن مهمة في عهد رسول الله
الصفحه ٢٠ : اجتماعية وسياسة غير ظروفنا ، وتحت نظم حكم غير التي تحكمنا ؟ ولماذا نقدس من لا يستحق التقديس ؟
إن هذا
الصفحه ٥٧ :
ثانياً : إن الذين
اجتمعوا في السقيفة ـ إن صحت روايات المؤرخين ـ لم يضعوا الإسلام ولا نظرية الدولة
الصفحه ١٢٠ :
مضى
، وهو ما يعتبر شكلاً آخر من أشكال تعيين القيادة يختلف عما سبقه من أشكال .
ثم ما إن تولت
الصفحه ١٩٧ :
___________________________
أما
من ناحية عقيدية ، فإن من ضرورات مذهب الشيعة أن الأرض لا
الصفحه ٣١ :
مفر
إذن من أن نعرض تصرفاتهم وممارساتهم على الحق فنعرف أهله به ، لا أن نقدس أشخاصاً ـ وإن كانوا
الصفحه ٦٩ :
الأول : أن القيادة وفق هذا الرأي من أمور
الدنيا لا من أمور الدين ، وهذه مقولة نشأت فيما بعد
الصفحه ٧٨ : في
الإسلام أتفه من الجماع والبصق والتبول والتبرز ، فيسكت عنها السلام مع عظيم شأنها ؟ مع أن الأمة كلها