الصفحه ١٩٠ : الثالث بعد أن تكون قد رسخت عمائدها وقوى بناؤها وتحددت الأمور فيها . وفي الدور الثالث يمكن أن تطلق حرية
الصفحه ١٩٢ : الخط .
غير أن الفكر الشيعي
بعد عام ٢٥٥ هـ ، وبعد انتهاء سلسلة الأئمة ، مر بعدة تقاعسات كان أخطرها ما
الصفحه ٢١١ : ء نظام الإجتهاد بأن يكون ثمة مجتهدون أحياء يجدون حلولاً لمشكلات عصرنا ، بشرط أن يتوفر فيهم العدالة
الصفحه ٢١٧ : قدرة النظام على التنكيل بالعاملين ، لأن القيادة إذا أصدرت أمرها ـ وهو عند المقلدين له احترامه وينبغي أن
الصفحه ١٠ : العظمى
السيد علي السيستاني مد ظله الشريف
ونسأل الله تعالى أن
تكون مفيدة للجميع ، لالتزامنا فيها بالبحث
الصفحه ٢٦ : ، وامتدت القرون . ولفترة ما حاول المعارضون أن يفعلوا شيئاً ، ثم تحولوا في النصف الثاني من القرن الثالث
الصفحه ٥٠ : يدك أبايعك ، وتمت البيعة .
وفي رواية أن عمر (
رض ) قال مهدداً الناس إذا أخرجوا القيادة عن قريش
الصفحه ٦١ : والعمران التي ذكرها ، بل ان الإمام في هذه الحالة يكون أكفأ وأقدر ، مما يجعل الدولة أرسخ وأقوى ، لكن الرجل
الصفحه ١٣٦ :
ثم اذا أخذنا بهذه
القاعدة الآن كان علينا التسليم بشرعية كل النظم التي تركبنا ، لأن الناس أو على
الصفحه ١٤٠ : ثلاثة آراء بعضها يجيز بلا شرط ، وبعضها يجيز بشرط ، والحاصل : أنه يجوز عقد الإمام البيعة لولده ووالده
الصفحه ١٤١ : حتى صار خليفة ، وسمي أمير المؤمنين ، لا يحل لأحد أن يبيت ولا يراه إماماً عليه ، براً كان أو فاجراً
الصفحه ١٤٤ : نظرية الاسلام السياسية على أساس يتفق وعقل الإنسان ، وفي ضوء الأدلة والنصوص المتوفرة ، وهي كثيرة ، إن كنا
الصفحه ١٦٩ : واستباح مدينة رسول الله لجنده فاغتصبوا نساءها من صحابيات وتابعيات حتى أن ( الرجل من أهل المدينة بعد ذلك
الصفحه ١٧٢ : ذلك أحرار في أن يعملوا به أو لا يعملوا .
ومن هنا وقعت
المخالفات لأنهم سلموا للإمام المرجع بمنزلته
الصفحه ١٧٤ : جلهم ، لكن عليهم جميعاً ألا ينسوا أنه مجرد تصور فردي ، وقراءة ذاتية .
*
*