الصفحه ٥١ : الله لو أن الجن اجتمعت لكم مع الأنس ما بايعتكم حتى أعرض على ربي وأعلم ما حسابي ) فكان سعد لا يصلي
الصفحه ٥٨ : ، والأولى بنا أن نعيد النظر في هذه التحديدات والآراء السلطانية الموروثة التي نرددها بلا وعي .
والخلاصة أن
الصفحه ٦٦ :
عثمان
( رض ) مع أن الظروف وقتها كانت تستدعي فرض الأحكام العرفية بلغة عصرنا ، إذ كانت الأمصار قد
الصفحه ٧١ :
الرابع : أنه لو صح استخلاف أحد في الصلاة
دليلاً على استخلافه في قيادة الدولة ، لكان صهيب أولى
الصفحه ٨٠ : المحددة رغم علمانيتها ، زاعمين بأن المسألة إجتهاد ؟
أما آن الأوان لأن
نميز بين الحق والباطل ، والصواب
الصفحه ٨٣ : الله بن عمر ، فكونوا مع الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف ، واقتلوا الباقين إن رغبوا عما اجتمع عليه الناس
الصفحه ٩٦ : هنا أن
هذا التغيير الإقتصادي والإجتماعي الذي نشأ في خلافة عمر وندم عليه قبل موته (١) زاد واستفحل في
الصفحه ١٢٥ : عارض السلطان ، ورموهم بما ليس فيهم ، وكفروهم ، فإذا المسلم اليوم لا يطيق أن يسمع رأياً معارضاً ، ولا
الصفحه ١٢٧ : أهم جزء في تاريخنا السياسي ، ومن هنا فليس بمستغرب أن تكون هي الأعمدة التي قام عليها صرح ما لدينا من
الصفحه ١٣٧ : برضا الأربعة استدلالاً بأمرين أحدهما أن بيعة أبي بكر رضي الله عنه انعقدت بخمسة اجتمعوا عليها ، ثم
الصفحه ١٥٣ : الأمر الى استئثار قريش بصالحها وطالحها على قيادة الأمة ، وراحت الغلطة الصغيرة الأولى تكبر وتكبر ، الى أن
الصفحه ١٦١ : بد ) (١)
فالوقائع التي
قرأناها على الصفحات الماضية لا يصح أن نسميها ( فتنة ) لكي نلقي بالتبعة على
الصفحه ١٦٢ : يكن في الحقيقة إلا نتيجة له . ولأن الإسلام دين شامل كامل كان لا بد من أن تكون القيادة التي تنفذه قيادة
الصفحه ١٦٧ : القيام بواجبها ، كما أن القيادة السياسية لم تقبل إلا أقل القليل من العون الذي كانت القيادة الدينية تقدمه
الصفحه ١٧٩ : فيها لجميع المؤمنين الصادقين ، ولم يقصرها على اثني عشر إماماً ، فقال :
( إن المطلوب من
التكاليف كلها