الصفحه ١٩٣ : الباب استقيناها من المصادر الآتية : أصل الشيعة وأصولها لآل كاشف الغطاء ، عقائد الإمامية لمحمد رضا المظفر
الصفحه ١٧ : أغمضنا العين عن رؤية الخلط ـ حكم الإمامة أو القيادة الشرعي عند كليهما ، فهي عند الشيعة أصل من أصول الدين
الصفحه ١٢ : ، أو انتاج الأمة لقيادتها فحسب ، دون التطرق الى غير ذلك من أصول وفروع العلم السياسة .
ولما استسخفت ما
الصفحه ٢٠ :
القدم
حتى اليوم ، فهل هي حقاً من أصول ديننا كما يعتقد إخواننا الشيعة (١) وإذا كانت المسألة ليس
الصفحه ١٧٦ : كتابات أعداء الشيعة القدامى لكي نقيم عنهم رأياً ، فكنا كمن استفتى الرئيس الأمريكي في الشيوعية دون أن
الصفحه ١٧٨ : أنفسهم وبكتابات المعتدلين من الشيعة ، فلا اعتبار إذن لأقوال الشواذ والمتطرفين
الصفحه ١٧٩ :
وقد وافق ابن خلدون ـ
وهو من أعداء الشيعة ـ قولهم في العصمة على النحو الذي ذكرته ، لكنه فتح الباب
الصفحه ١٥٤ : بعد الى منافعها وعصبيتها وخرجت بذلك عن أصل خطير من أصول الإسلام ) (١)
وليس في اعترافنا
بغلبة النفس
الصفحه ٦ : !
ثم إذا كتب شيعي
كتاباً أو تفوه بكلمة ، فذلك هو الذنب العظيم ، لأنه يخالف قانوناً أجمعت عليه دول
الصفحه ٧ :
وكل كتاب يباح دخوله
الى البلد وقراءته ، حتى كتب الإفساد والإلحاد ، إلا الكتاب الشيعي !
يقول
الصفحه ١٩٦ : الغيبة التامة قد وقعت حتى يأذن الله تعالى بالظهور ، فكان هذا حدثاً صعباً على الشيعة ، بل كان هزة شديدة
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ١٩٧ :
___________________________
أما
من ناحية عقيدية ، فإن من ضرورات مذهب الشيعة أن الأرض لا
الصفحه ١٩٨ :
___________________________
أما
الشيعة فكلمة الإمام عندهم أولاً وبالذات إسم للإمام المعصوم
الصفحه ١٧٧ : ، فأهل السنة لا يرون غير الأنبياء معصومين ، أما الشيعة فيؤمنون بعصمة اثني عشر إماماً فقط ، من بين جميع