الصفحه ٧٧ : فيه ألف نظر . ولئن سكت الإسلام فلا يسكت أبداً عن الفوضى الدستورية والسياسية التي انتشرت في الدولة دون
الصفحه ٨٢ : عبد الله بن عمر مشيراً ولا شيء له من الأمر ، وطلحة شريككم في الأمر ، فإن قدم في الأيام الثلاثة فأحضروه
الصفحه ٨٣ : . . .
فلما دفن عمر جمع
المقداد أهل الشورى في بيت المسور بن مخرمة ، ويقال في بيت المال ، ويقال في حجرة عائشة
الصفحه ٩٤ :
والواقع أن تشبث عبد
الرحمن بن عوف بضرورة الإلتزام بأعمال أبي بكر وعمر ، ينبغي أن نفهمه في ضو
الصفحه ١٠٤ : تقديسها مهما فعلت .
من أجل هذا اخترعوا
شخصية خيالية لم توجد في التاريخ أصلاً إلا في أوهامهم ، وسموها عبد
الصفحه ١١٤ :
وهذا الفريق نجح في
استقطاب الناس بالعطايا والوعود والهدايا ، واتخذ من دم عثمان حجة للثورة على
الصفحه ١١٨ : ومؤيديه ، وعطل الحدود وأوقف الشرع ، وابتدع في الدين على النحو المفصل في تاريخنا المقروء الذي يعرفه كل صبي
الصفحه ١٢٤ :
إن وصول معاوية إلى
قيادة خير أمة لم يكن غير نتيجة منطقية لأزمة القيادة التي ألقى الأمة والدولة في
الصفحه ١٣٠ : يكون ، بل وهي الاسلام ونظريته السياسية .
الثاني : أنهم في تأييد ذلك فتشوا في القرآن
والحديث عن نصوص
الصفحه ١٣١ : التغاضي عن موقف الاسلام الصحيح خلال كل هذه الممارسة .
وحملنا معنا هذا كله
في أوردتنا وشرايينا ، وتناقلته
الصفحه ١٤١ :
ثلاثة
من بنيه في الأمين ثم المأمون ثم المؤتمن ) (١) وزاد أبو يعلى على هاتين الطريقتين في تعيين
الصفحه ١٥٦ : تكن كثرة العرب قد صاحبت النبي واتصلت به ، وإنما كان أصحاب رسول الله كالشعرة البيضاء في الثور الأسود
الصفحه ١٧١ : قطعة قطعة ، واذا بالفكر مشتت ، والعقيدة مختلف في تفاصيل أمورها ومسائلها ، وإذا بعامة الناس منفصلة عن
الصفحه ١٧٧ :
اختلافات
أهل السنة في حدود عصمة الأنبياء . إنما الخلاف الأساسي في كون غير الأنبياء معصومين أم لا
الصفحه ١٨٤ :
( إن الله تعالى أمر
بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ، ومن أمر الله بطاعته على سبيل