الصفحه ٢٠٤ :
من
تضييع العقود بل القرون في تجريب الديمقراطية كوسيلة لتطبيق ما لا يمكن تطبيقه بأساليب غيره من
الصفحه ٢١٣ :
العلماء
يختارون واحداً من الطرق الآتية لسد ضروراتهم واحتياجات عوائلهم :
أما الإنسلاك في
وظائف
الصفحه ١٢ :
عشش
على عقول القوم ، بل أفرطوا في تقديس (
ما ومن ) لا يستحق التقديس ، ربما عن اعتقاد منهم بذلك
الصفحه ١٧ :
والحقيقة أن مطالعة
ما عند الفرق الإسلامية من بضاعة في موضوع الإمامة أو الخلافة كما سموها يؤكد أن
الصفحه ١٨ :
فرض
كفاية (١) كصلاة الجنازة ورد التحية وهو ما يوضح بذاته منزلة هذا المنصب الخطير في فكرهم السياسي
الصفحه ١٩ :
وأختلف بشدة مع ابن
خلدون في أن الخلافة ـ وهي عندي كما قلت قيادة ـ لم تكن مهمة في عهد رسول الله
الصفحه ٣٥ :
ومتى ؟ فقط في غضون
ثلاثين عاماً !!
نحن أمام حالة
اجتماعية وسياسية ـ والله ـ جديرة بالدراسة ، إذ
الصفحه ٣٧ :
والجواب على هذا
السؤال يكون بطريقتين :
الأولى : أنه لا يوجد في ذلك نص محدد ، وأن
الأسلاف
الصفحه ٣٨ :
الثانية : أن الإسلام له في ذلك نظام محدد لكن
الجيل الأول غلبته النفس البشرية ، فخالف ما هو مرسوم
الصفحه ٤٢ :
الديني
، وشكلت أغلب ما لدينا من بضاعة في هذه السوق ، بل ليس بمبالغة أن نقول : إن ما لدينا اليوم
الصفحه ٤٣ : شوطنا ، فإن أعجبتهم سباحتنا فلينزلوا معنا إلى البحر ليصدوا التيار ، وإن لم تعجبهم فليتركونا في حرية
الصفحه ٤٧ : قد وفقت في الرأي ، وأصبت في القول ولن نعدو ما رأيت ، نوليك هذا الأمر ) (١)
سمع أبو بكر وعمر (
رض
الصفحه ٦٠ : أولياؤه وعشيرته ، إلا مدلٍ بباطلٍ أو متجانف لإثم ، أو متورط في هلكة ؟ ) (٢)
فإن كانت هذه شروط
الأهلية
الصفحه ٦٣ :
فأما
حين كانت المعارضة للسلطة من حيث هي كذلك ، وجدنا أسلوبهم مختلفاً ، فأصل في مجتمعاتنا التجبر
الصفحه ٦٤ : هكذا بلا أثر ، بل حفرت بأظفارها في عقل الأمة الباطن ونقشت فيه روحها ، فإذا بمن علينا من حكام يقلدونها