الصفحه ١٤٤ : في تحديده حتى جعل ابن خلدون بني أمية أهل الحل والعقد . (١)
وأهل الحل والعقد
يختارهم وينتقيهم
الصفحه ١٤٧ : في الإعتبار عند تقييم العمل العلمي والعلماء ، لأن من حقنا أن نتساءل لماذا لم يرو هذا المؤلف أو ذاك
الصفحه ١٥٢ : الكنيسة في عصورها الوسطى ، ولنا ألف جاليليو ، ونتغطرس كقابيل ونقتل كل يوم ألف هابيل ، فيلصق الجهلا
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٦٢ :
أمة
وخير شعب . فأما الإنقسام الذي وقع في القيادة فهو الأساس والأخطر ، لأن انقسام الأمة والناس لم
الصفحه ١٦٣ : لا شك في فضله ، لكنها كانت تحتاج لمن هو أفضل ولا شك في أفضليته ، لأن الدول المبنية على نظريات فكرية
الصفحه ١٧٠ : في مكانها طبقات غير متساوية هنا وهناك ( فوجدت طبقة الارستقراطية العليا ذات المولد والثراء الضخم
الصفحه ١٨٠ : فإنها تحصل بمثابة الجبلة والفطرة ، وهذه هي المرتبة العالية من الإيمان وهي في المرتبة الثانية من العصمة
الصفحه ١٨٣ :
المقصود
بهم الأئمة الإثنا عشر ، في حين يرى السنة ما نعلم وما نسمع ونقرأ .
ولم أجد من علماء أهل
الصفحه ١٩٤ : المؤسس ، فلا ينبغي أن نتعامى ونتطارش عن أمور :
الأول : أنه في ضوء حقائق التاريخ المدونة لم
يوفق النظام
الصفحه ٢٠٩ : إشكال إذن لأن قواعد هذا المذهب ، وما فيه من مبادئ حركية كفيلة بحل كل مشكلات المسيرة . وإن اختارت مذهباً
الصفحه ٢١٢ :
القيادة . فأما على مستوى القاعدة فينبغي إلزام كل من ليس له رتبة الإجتهاد ، ولا يستطيع النظر في الأدلة
الصفحه ٦ :
وهدموا
علينا سراديب السجون ، وشردونا في جهات الدنيا الأربع !
ثم جعلوا عداوتهم
إيانا ثقافة
الصفحه ٤٤ : بكر ، وإنه كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن علياً والزبير ومن معهما تخلفوا عنا في
الصفحه ٤٥ : إلينا من قومكم دافة . فلما رأيتهم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، ويغصبونا الأمر وقد كنت زورت في نفسي