الصفحه ١٨٦ : تجارب القرون ، وإن قلنا : لا ، وقعنا في ورطة لأننا سلمنا بوجوب العصمة ولم نملأ الفراغ بعد ذلك بتحديد من
الصفحه ١٩٢ : انزلق فيه اتباعه من تعطيل للحياة ، وذلك لأنهم فسروا اصطلاح الإمام الموجود في كتبهم بأنه الإمام المهدي
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ٢٠٦ : الرؤيا : وطنية أو دينية أو غير ذلك ، وبدون هذا الوضوح تصبح الحركة كالأطرش في الزفة ، لا يدري أين هو
الصفحه ٣ : على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين
وبعد ، فإن الضعف في
الإنسان هو الأصل ، والقوة فيه استثنا
الصفحه ٥ :
بورق
ودواة ليكتب لهم كتاباً يؤمنهم من الضلال والإنحراف ، فرفضوا ذلك ورفعوا في وجهه شعار ( حسبنا
الصفحه ١٠ :
كما
يبدو حتى ظهور الإمام المهدي عليه السلام ، الذي يعتقد به الجميع ، ويوحد الإسلام في مذهبه
الصفحه ١٥ :
القيادة
إمامة وخلافة
مشكلة القيادة في
العمل الإسلامي من المشكلات التي صاحبت هذا العمل
الصفحه ٢١ : بعضهم الى البعض ، ولا بد لهم عند الإجتماع من رأس ، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج ثلاثة في سفر
الصفحه ٣١ : قادة ـ ثم نعتبر كل ما صدر عنهم من قول أو فعل أو حتى سكوت ، حقاً لا يأتيه الباطل من أي مكان !
نحن في
الصفحه ٤٦ : روى المؤرخون
قالوا :
( اجتمعت الأنصار في
سقيفة بني ساعدة ، وتركوا جنازة رسول الله يغسله أهله
الصفحه ٤٩ :
فقام بشير بن سعد أبو
نعمان بن بشير فقال : يا معشر الأنصار إنا والله لئن كنا أولى فضيلة في جهاد
الصفحه ٥٢ :
وقد روت هذه الواقعة
كتب السير والتاريخ والصحاح والمسانيد ، ومنهم من صرح بما جرى فيها ومنهم من
الصفحه ٥٥ : الصفقات والمزادات في الأسواق ، وهو ما أكسبته المهنة إياه ، إذ كلنا يعرف أنه ( رض ) كان سمساراً يعقد
الصفحه ٥٦ : الأنصار ، ورأت المشاركة المتساوية في الحكم ( منا أمير ومنكم أمير ) .
ولأن السياق الذي تمت
فيه البيعة