الصفحه ١٠٥ : ، لأن الثورة على النظم الفاسدة حرام وفتنة وإراقة دم .
ونظرية ابن سبأ التي
ساقها مشايخنا في تبرير
الصفحه ١٠٦ : بين الصحابة ، وسوء إدارة الدولة ، وفساد الشورى ، وضغائن القبائل ، وما اليها .
ولأن العلة التي
ذكرها
الصفحه ١١٥ : .
واضطر الإمام لأن
يواجه ثلاث حروب طاحنة في أقل من خمسة أعوام هي مدة حكمه . فانهزم له الفريق الثاني في
الصفحه ١٣٩ : : أن بيعته منعقدة ، وأن الرضا بها غير معتبر ، لأن بيعة عمر رضي الله عنه لم تتوقف على رضا الصحابة ، ولأن
الصفحه ١٤٦ : حديث رسول الله وبين كتب ومجموعات الحديث ، لأن هذه المجموعات لم تصنف وترتب إلا في أواخر القرن الثاني
الصفحه ١٤٧ : في الإعتبار عند تقييم العمل العلمي والعلماء ، لأن من حقنا أن نتساءل لماذا لم يرو هذا المؤلف أو ذاك
الصفحه ١٦٢ :
أمة
وخير شعب . فأما الإنقسام الذي وقع في القيادة فهو الأساس والأخطر ، لأن انقسام الأمة والناس لم
الصفحه ١٧٥ : ما نكره ، فماذا عن الطرف الآخر ؟
قبل أن آتيك بما عند
الطرف الآخر ، آراني مضطراً لأن أقف وقفة عند
الصفحه ١٩٣ :
نعم كانت هناك أصوات
في تاريخ الفكر الشيعي نادت بنفس المقولة ، لكنها كانت أصواتاً خافتة ، لأنها
الصفحه ٢١٠ : الأمم ، لأن المعركة التي تخاض في سبيل تأسيس دولة الإسلام لن تكون حول أحكام الحيض والنفاس وأحكام المولود
الصفحه ٢١٦ : إطار المرجعية العامة ، فلا يفلت من التنظيم العام أحد ، لأن أي جماعة يختارها المرء للعمل وفق إمكاناته
الصفحه ٧ : عالم سني من
الفيلبين : نشأت من صغري على الحساسية من الشيعة وكرههم والحذر الشديد من كتبهم ، لأنها كتب
الصفحه ٥٦ : الأنصار ، ورأت المشاركة المتساوية في الحكم ( منا أمير ومنكم أمير ) .
ولأن السياق الذي تمت
فيه البيعة
الصفحه ٥٨ : سنة ، لأن هذا الإصطلاح من نحت مشايخنا ومؤرخينا الذين كتبوا في هذا الموضوع بعد قرون لتبرير هذه الوقائع
الصفحه ٦١ : التي يرى بها القرشية ضرورة لازمة لتأسيس الدولة من وجهة نظر السياسة والعمران ، لأنها عصبية ، فإن العصبية