الصفحه ٥٧ : الإسلام وتعاليمه ، وإذا بالأوس تنضم الى قريش نكاية في الخزرج وزعيمها ، لأنها خافت أن تؤول القيادة اليها
الصفحه ١٢١ : إذا آمنا بما فعله معاوية ، ثم أدانت أجيالنا الإنقلابات العسكرية كطريق للوصول الى السلطة وأخذ القيادة
الصفحه ١٢٢ :
إن هذه الجنينية في
التفكير ـ التي تزعم أن الحاكم إذا شرع في تطبيق الإسلام ، وجب علينا أن ندعوه
الصفحه ١٣٦ :
ثم اذا أخذنا بهذه
القاعدة الآن كان علينا التسليم بشرعية كل النظم التي تركبنا ، لأن الناس أو على
الصفحه ١٥٥ :
بشرية
، ما ينقص من قدرهم (١) أو يخرجنا من الملة ، لأن أمور الحكم إنما تستقيم حين يكون التعاون
الصفحه ١٦٣ : لا شك في فضله ، لكنها كانت تحتاج لمن هو أفضل ولا شك في أفضليته ، لأن الدول المبنية على نظريات فكرية
الصفحه ١٦٧ : لها ، لأن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه للقيادة السياسية نظير مساعدتها لها ، ما كان إيمانها ولا ضميرها
الصفحه ١٦٩ : كان إذا زوج ابنته لا يضمن بكارتها ، ويقول لعلها قد افتضت في وقعة الحرة ) (١)
( وحبلت ألف امرأة في تلك
الصفحه ٦٣ : واضطهاد المخالفين وانتهاك الحرمات في ذلك ولو كانت حرمة بنت رسول الله !
فسعد بن عبادة ( قتله
الله ) لأنه
الصفحه ٨٠ : ، أو بدد خزانة الدولة ، أو فعل أكبر من ذلك أو أصغر ، فله في الجيل الأول قدوة ، لأن كل ذلك مباح مشروع
الصفحه ١٠١ :
من
ذلك وطاقتي ، لأن هذا يعجب عبد الرحمن . ثم قال لعثمان أن يقول نعم ، لأن ذلك سيجعله فيك أرغب
الصفحه ١٣٢ :
إن المسألة معكوسة
تماماً ليس فيها تقليد بل هي مدرسة فكرية ، واتجاه سياسي توارثناه ، لأن طبيعة
الصفحه ١٨٣ : سياسية وتشريعية ، فاضطر كل منهما لأن يعصم أحداً ما . فانتقل الخلاف إذن من خلاف على المبدأ نفسه الى خلاف
الصفحه ٢٨ : قلوبنا لأن نعيد مجد الخلافة الغابر ، وجدنا أنفسنا في مكان المعارضة خارج السلطة ، ووجدنا السلطة في يد
الصفحه ٧٦ : ، فقال الماوردي مثلاً ( والصحيح أن بيعته منعقدة ، وأن الرضا بها غير معتبر ، لأن بيعة عمر رضي الله عنه لم