الصفحه ٤٩ : الله عليه وسلم من قريش وقومه أحق به . . .
ولما رأت الأوس ما
صنع بشير بن سعد ، وما تدعو إليه قريش
الصفحه ٥١ :
سنان
رمحي ، وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل وأيم
الصفحه ٥٤ : باحثين وغير باحثين .
ثم إن القوم لم
يتفقوا على مرشح بعينه في السقيفة ( فكثر القول حتى كاد يكون بينهم في
الصفحه ٧٧ : التنفيذ متروكة لكل قوم وعصر بما يناسبه . لكن أن يسكت الإسلام عن مسألة أساسية بل هي أم المسائل ، فهذا ما
الصفحه ٧٩ : وهاديه ودليله ) (١) وذلك عنده لأن كل واحد منهم اجتهد ، فمنهم من فاز بأجرين ومنهم من نال أجراً واحداً
الصفحه ٢٩ : ظهره ، ولو كانت الدنيا بأسرها ، لأن التجربة التاريخية عبر القرون الطويلة أكسبتهم مراساً ، وقوت عظمهم
الصفحه ١٢٠ : معاوية ، وهو ما يقودنا الى نتائج تستحق إمعان الفكر :
أولاً : إن بيعة علي ( ع ) إذا كانت هي الصواب
أو
الصفحه ١٦٤ : وأبناء الملاعين والمطاريد ، وأبناء البغايا والعاهرات .
ولأن هذه الأشكال لم
تكن صالحة للقيادة جامعة
الصفحه ٢١٧ : قدرة النظام على التنكيل بالعاملين ، لأن القيادة إذا أصدرت أمرها ـ وهو عند المقلدين له احترامه وينبغي أن
الصفحه ٥٩ : السقيفة
ـ إذا نظرنا إليه بعين الخائضين في السياسة وأردنا تقديمه إلى الناس في القرن العشرين ـ لا يمكن
الصفحه ١٨٠ :
وهو
مؤمن . . . ومعناه أن ملكة الايمان إذا استقرت عسر على النفس مخالفتها ، شأن الملكات إذا استقرت
الصفحه ٢٠٨ : والإجتهادية التي أنجزها الأجداد ، لأن عدم الإنتماء الى هذا أو ذاك يبتر المسلمين عن ماضيهم ، ويجعلهم يبدؤون
الصفحه ٦ : !
ثم إذا كتب شيعي
كتاباً أو تفوه بكلمة ، فذلك هو الذنب العظيم ، لأنه يخالف قانوناً أجمعت عليه دول
الصفحه ٢٥ : عن الجذر ، ومعالجته من العقم ، لأن المجتمعات البشرية ـ خصوصاً الفكرية ( الإيديولوجية ) غملية حيوية
الصفحه ٥٣ : وحاضرنا ، استطعنا أن نرى بصماتها مطبوعة واضحة في حياة المسلمين عامة ، لأنها شكلت ـ وما زالت ـ خلفية الشعور