الصفحه ١٨٥ : مثل هيجل ، وفخته ، وعصمة أتباع المذاهب الديكتاتوري .
بل أن النظم
الديمقراطية المعاصرة تعصم الأغلبية
الصفحه ١٠ : الأصلي . . ولا حل إذن إلا بالتعايش بين أهل المذاهب وتحقيق الوحدة العامة الخارجية ، وإعطاء حرية البحث
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ٣٩ : يحاول أن يجيب إجابة مختلفة عن اجابتها ، وهكذا ظلت الأمة دون فكر محدد تريد أن تصلح حاضرها في الوقت الذي
الصفحه ٩ :
ننتظر من أتباع المذاهب أن يحققوا الوحدة الاسلامية باتباع مذهب واحد . . فهذه المذاهب ستبقى
الصفحه ١٦ : والمشرف على سيرها رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ، ثم اختلفت المذاهب الإسلامية بشأنها على النحو الموضح
الصفحه ١٣٧ :
على
مذاهب شتى . فقالت طائفة لا تنعقد إلا بجمهور أهل العقد والحل من كل بلد ، ليكون الرضا به عاماً
الصفحه ١٨٤ : تعددت بشأنه آراء الفرق والمذاهب الإسلامية ، كل حسب
___________________________
(١)
مفاتيح الغيب
الصفحه ١٨٦ : ينبغي أن تكون له العصمة .
لا فرق اذن بين
الشيعة وغيرهم ، فهم ليسوا بدعاً بين الفرق والمذاهب ، كل ما
الصفحه ١٩٧ : لو خليت من إمام لساخت بأهلها .
وهم
يحتجون على المذاهب الأخرى بمثل قول النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٩ : ء والمراجع ، سواء كانوا على مذهب الشيعة أو مذاهب السنة ، فهم الذين يفتون بوجوب العمل بهذا الأسلوب أو ذاك
الصفحه ٢٠٧ : محدد سم قاتل لا تقوم معه دولة ، فصيحة التحرر من المذاهب براقة في ظاهرها
الصفحه ٧٥ : أمية وبنو العباس ، وكما تفعل المشيخات والمملكات العربية المعاصرة .
ولئن كان النظام
الملكي بملامحه
الصفحه ١٠٥ : الذين ثاروا على فساد نظام الدولة من أتباع هذا اليهودي . تماماً كما تقول الأنظمة المعاصرة عمن ثار عليها
الصفحه ٢٣ :
صياغة
الفكر السياسي
ليس بعيب أن نعترف
بسذاجة الفكر السياسي عندنا أهل السنة إذا اعتبرنا