الصفحه ١٨٣ :
المقصود
بهم الأئمة الإثنا عشر ، في حين يرى السنة ما نعلم وما نسمع ونقرأ .
ولم أجد من علماء أهل
الصفحه ١٣٨ : معرض
تفسيره لقوله تعالى ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) فإن عقدها واحد من أهل الحل والعقد
الصفحه ٢٩ :
الإلهية
أن يقع الصدام بينهم وبين امتداد سلطوي زائف ـ أوقل فرخ من أفراخ الإستعمار الحديث ـ كانوا
الصفحه ١٨٢ :
بعد
النبي عليه وآله السلام يعلم ما في الكتاب من صغيرة وكبيرة علماً يقينياً ييسر تطبيقه ، ويعصم
الصفحه ١٣٩ :
الإمامة
بعقد واحد فقد لزمت ، ولا يجوز خلعه من غير حدث وتغير أمر ، قال : وهذا مجمع عليه (١) ( وكرر
الصفحه ١٦٥ :
نعم
أدى هؤلاء الفقهاء خدمات علمية بارزة ، لكن تفرق علمهم في الناس ـ مع كونهم ليسوا أعلم من في
الصفحه ٩٨ : الوضع الراهن والسياسة المفيدة ، ومن هنا نفهم الإصرار على ضرورة اتباع سيرة أبي بكر وعمر ، ثم الميل من بعد
الصفحه ١٤٧ :
من
أهل الحق من المعارضين ، ومن العلماء الصادقين . . . الى آخر ذلك من العوامل التي لا بد من أخذها
الصفحه ٢٧ :
كتابة السير والتاريخ ـ بعد قرون من وقوع حوادثه ـ فإذا بمن كتبوه يصيغونه من وجهة نظر رجال السلطة لا وجهة
الصفحه ٤٠ :
أيدينا
من عُدة سياسية ، وتراث حركي وجدناه هشاً لا يقوم على أساس متين ، ففشلنا في إسقاط النظم
الصفحه ١١٩ :
وأخذنا
نحن من أيديهم هذا السم المدسوس ، واعتقدنا أنه الدواء الناجع الفعال الذي يشفى ما بنا ـ بل
الصفحه ١٤٢ :
والاسترسال في سرد
آراء علماءنا ومشايخنا في هذا الموضوع ، وإن كان نوعاً من الفكاهة ، وضرباً من
الصفحه ١٨٧ : تطهيراً ، وتطهيرهم يعني عصمتهم . ويوردون في هذا نصوصاً جمة من القرآن والحديث موجودة كلها في كتبهم وكتب أهل
الصفحه ٣٢ :
وأعجب من العجب أولئك
الذين عز عليهم الإعتراف بأن الخلافة الراشدة انقلبت وانتهت بعد ثلاثين عاماً
الصفحه ٤٨ :
فقال عمر : هيهات لا
يجتمع اثنان في قرن . . . والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم