الصفحه ٨٦ : فاطمة ( ع ) زوجة أحد المرشحين .
عبد الله بن عمر ، رأيه
استشاري ، وهو ابن الخليفة ، ومواقفه من أحد
الصفحه ٨٨ : ؟ ولماذا لم ينتق الخليفة غير من انتقى ؟ ولماذا لم يمثل فيه الأنصار ، وهم قوة سياسية كبيرة بالمجتمع آنذاك
الصفحه ٩١ :
وهل
تأييد مرشح لم يحصل ـ بالإحتيال أم بغير الإحتيال ـ على عدد كاف من الأصوات يستحق العقوبة في
الصفحه ٩٧ : متوسطة هي طبقة العامة من العرب الذين كانوا يقيمون في الأمصار ، ويغيرون على العدو ويحمون الثغور ، ويذودون
الصفحه ٩٩ : ، وجعل على أعلاها شرفات ) (١)
هكذا كان وضع أكثر
أعضاء مجلس الشورى وما حققوه من مكاسب اجتماعية وسياسية
الصفحه ١٠٤ :
لأن
هذا المنهج ـ رغم علميته وإسلاميته ـ سيؤدي الى تخطئة بعض الشخصيات التي يريدون من كل مسلم
الصفحه ١٠٥ : الذين ثاروا على فساد نظام الدولة من أتباع هذا اليهودي . تماماً كما تقول الأنظمة المعاصرة عمن ثار عليها
الصفحه ١٠٧ : يذكروه مفاتيح معضلات كثيرة ، أو ربما فيه من الحقائق التاريخية ما يكشف كثيراً مما لم يزل عندنا طلاسم غير
الصفحه ١١٣ :
إصلاحات
اقتصادية ، لا سيما وأن كبار أهل الأثر والنفود ـ أو أغلبهم ـ كانوا ممن استفادوا من هذه
الصفحه ١١٥ : .
واضطر الإمام لأن
يواجه ثلاث حروب طاحنة في أقل من خمسة أعوام هي مدة حكمه . فانهزم له الفريق الثاني في
الصفحه ١١٧ :
وهذا منه إعلان صريح
بما يلي :
١ ـ أن العبادات قد
فصلت عن القيادة والسياسة ، فالأولى لكم فيها
الصفحه ١٣٤ :
جاءت
بالطريق الشرعي وتمثل الإرادة العامة لأفراد المجتمع ، والعقل العام للمجتمع من حيث هو مجموعة
الصفحه ١٣٧ :
على
مذاهب شتى . فقالت طائفة لا تنعقد إلا بجمهور أهل العقد والحل من كل بلد ، ليكون الرضا به عاماً
الصفحه ١٤٠ : . ( فأما عقدها لأخيه ومن قاربه من عصبته ومناسبه ، فكعقدها للبعداء الأجانب في جواز تفرده بها ) (٢)
أي لا
الصفحه ١٤٣ :
الوقت
الراهن من مشيخات ومملكات . ويجوز لواحد أن يحدد مستقبل الأمة كلها لقرون طويلة اذا ولى من