الصفحه ٨١ : تكرر كثيراً ـ كما مر بنا وكما ذكرت عشرات الكتب في التاريخ والحديث ـ أن هذا أو ذاك من الصحابة صرح بذلك
الصفحه ٩٦ : بالتاريخ عصر الخلافة إلا وأشار من قريب أو بعيد ، تلميحاً مرة وتصريحاً عشرات المرات ، الى أن سياسة عثمان
الصفحه ١٨٠ : وطهرهم تطهيراً ، وفرض محبتهم في كتابه على المسلمين كافة ؟
ولئن كان أهل التشيع
قد عصموا اثني عشر شخصاً
الصفحه ١٨ : منهم كمال العقل وإدراك حاجة الدولة ونظامها ، ولا يتوقع ذلك من الله ورسوله وهو الذي نص على أن الدين قد
الصفحه ٢٤ : الكبير منا والصغير أمام ظاهرة دينية سياسية خطيرة بعضنا يحوقل لها ، وبعضنا يفتح لها فمه عجباً ، ولا يعرف
الصفحه ٤٢ :
الديني
، وشكلت أغلب ما لدينا من بضاعة في هذه السوق ، بل ليس بمبالغة أن نقول : إن ما لدينا اليوم
الصفحه ٤٦ : ، وذكر سابقة الأنصار في الدين ، وفضيلتهم في الإسلام ، وإعزازهم للنبي وأصحابه ، وجهادهم لأعدائه حتى
الصفحه ١١٦ : يقتضيه المقام من الإختصار .
ركب معاوية السلطة ، ووقف
بعدها ليعلن فصل الدين عن الدولة صراحة ، ويقول ( يا
الصفحه ١١٨ : ومؤيديه ، وعطل الحدود وأوقف الشرع ، وابتدع في الدين على النحو المفصل في تاريخنا المقروء الذي يعرفه كل صبي
الصفحه ١٣٩ : نفس الكلام القاضي عضد الدين الايجى ) . (٢)
( وأما انعقاد
الامامة بعهد من قبله فهو مما انعقد الاجماع
الصفحه ١٧٥ : ء صياغة الفكر السياسي الديني عندنا .
وكأني أرى رجلاً يشبح
بيده في وجهي ويصرح : كفاك يا عم ، لقد أسمعتنا
الصفحه ٢١٨ : لي من قول بعد ذلك ، فهو أني على يقين من معارضة طائفة التجار لها ، لأنها ستمنع اتجارهم بالدين وبنا
الصفحه ١٠٩ : بد للناس من إمام ، ولا نجد اليوم أحق بهذا الأمر منك ، لا أقدم سابقة ولا أقرب من رسول الله صلى الله
الصفحه ١٤٦ :
لا والذي نفسي بيده
أنا لا أنكر الحديث فهو الأساس الثاني للتشريع بعد كتاب الله ، لكني أفرق بين
الصفحه ١٥٥ : ( العظماء بتعبير المؤلف والمودودي ) وهي لا تضر بقدرهم ومقامهم ، وهي المعبر عنها عند الفقهاء بأنها لا تنافي