الصفحه ٥٩ : السقيفة
ـ إذا نظرنا إليه بعين الخائضين في السياسة وأردنا تقديمه إلى الناس في القرن العشرين ـ لا يمكن
الصفحه ١٧٩ : فيها لجميع المؤمنين الصادقين ، ولم يقصرها على اثني عشر إماماً ، فقال :
( إن المطلوب من
التكاليف كلها
الصفحه ٢٨ : السلطة ، فلم نجد في أيدينا إلا كتابات ونظريات سلطانية أو سلطوية ، فوقعنا في أكبر مأزق إذ أن فكر السلطة لا
الصفحه ٦٢ : القرون الأربعة عشر الماضية ، ولا زالت ، لأن عامة المهاجرين وجل الأنصار ما كانوا يشكون أن علياً هو صاحب
الصفحه ٩٨ :
اقتصادية
معينة ، فكانت المفاضلة بين عثمان وعلي لا على أساس الأكفأ والأحق ، بل على أساس الحفاظ على
الصفحه ١١٧ : الدماء التي أريقت في سبيل وصوله الى السلطة ، والمعارك التي قتل فيها عشرات الألوف من المسلمين لا حساب
الصفحه ١٦٩ : كان إذا زوج ابنته لا يضمن بكارتها ، ويقول لعلها قد افتضت في وقعة الحرة ) (١)
( وحبلت ألف امرأة في تلك
الصفحه ٢٠٩ : علينا أن
نتخذ موقفاً ونتبنى فقها معيناً جعفرياً كان أو شافعياً أو غير ذلك ، مادام يصلح للقرن العشرين
الصفحه ١٦٧ : ، فالقيادة السياسية قليلاً ما كانت تساعد القيادة الدينية ( ظل النفور والتصادم ـ أو على الأقل عدم التعاون
الصفحه ٢٠٦ : الرؤيا : وطنية أو دينية أو غير ذلك ، وبدون هذا الوضوح تصبح الحركة كالأطرش في الزفة ، لا يدري أين هو
الصفحه ١٣٣ :
ولو سلمنا بوجهة نظر
هؤلاء كان علينا الإعتراف بأن كل الأنظمة التي تركبنا اليوم شرعية لا غبار عليها
الصفحه ٢٠٢ :
كل
من تمنى تنفيذ الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول
الصفحه ٨ :
وكأن
وحدة المسلمين في مواجهة أعدائهم لا تتحقق إلا بإغماض العيون وإغلاق باب البحث العلمي في
الصفحه ١٦ :
ديناميكية
يؤثر فيها كل طرف في الطرف الآخر ويتأثر به . فهي علاقة ازدواجية التفاعل لا أحاديته . ومن
الصفحه ١٧ : وابن خلدون ، والمحدثون كالمودودي ورشيد رضا وأبي زهرة . لكننا لا نقف على شيء من هذا الخلط عند الشيعة