الصفحه ١٥١ : به حقاً ، وما تحتاجه مجتمعاتنا ، فإذا بنا نضع أصابعنا في آذاننا ، ونستغشي أثوابنا ، ونسير في الاتجاه
الصفحه ١٦٤ :
للإسلام
، وآخرهم دخولاً فيه ، وأقلهم معرفة برسول الله ، وأكثرهم تطاولاً عليه . . . من الملاعين
الصفحه ٢٠٨ : جهود التشريع من جديد إذا قامت لهم دولة .
ثم إن أصحاب هذه
النعرة في الوقت الذي ينادون فيه بعدم
الصفحه ٢٠ : فيها نص مما جعل
ابن خلدون والماوردي ومن سار سيرتهما من كتَّاب السلاطين وزعماء التبرير ، يجتهدون ويفتون
الصفحه ٢٧ : نظر الذين دفعوا الثمن من دمائهم وأرواحهم ، ولذلك مجدوا كل من في السلطة ، وقدحوا في كل من عارضهم ، ولم
الصفحه ٥٤ :
السقيفة
نفر من الأنصار ليبت في أمر القيادة في غياب الآخرين ، ثم لحق بهم نفر من المهاجرين
الصفحه ٥٧ :
ثانياً : إن الذين
اجتمعوا في السقيفة ـ إن صحت روايات المؤرخين ـ لم يضعوا الإسلام ولا نظرية الدولة
الصفحه ٥٨ :
وقد يصرخ أحدنا
غاضباً ويقول : يا أخي ، لقد كانوا أهل عقد وحل ، فأقول : ألم يكن في الناس غيرهم أهل
الصفحه ٧١ :
الرابع : أنه لو صح استخلاف أحد في الصلاة
دليلاً على استخلافه في قيادة الدولة ، لكان صهيب أولى
الصفحه ٧٢ :
سياستنا
ـ الشرعية ـ وأفتونا بأن تعيين القيادة في الأمة ، واختيار القائد في الدولة الإسلام يتم
الصفحه ٩١ :
وهل
تأييد مرشح لم يحصل ـ بالإحتيال أم بغير الإحتيال ـ على عدد كاف من الأصوات يستحق العقوبة في
الصفحه ١٢١ : ، وقعنا في تناقض يعطي من قام بالإنقلاب فرصة ليقول : والله أسوتي في ذلك معاوية ، وأنتم لستم بأعلم منه ولا
الصفحه ١٢٨ :
سياسي
مستقل ، وحوصروا إعلامياً واقتصادياً ، ثم قتلوا وشردوا وذاقوا الأمرين ، فبقوا في زوايا
الصفحه ١٣٣ : النظرية ـ ولا زال ـ ومن هنا وجدنا في العصور الأولى من كان يعرف اصطلاحاً بـ ( الامام بالفعل ) و ( الامام
الصفحه ١٤٢ :
والاسترسال في سرد
آراء علماءنا ومشايخنا في هذا الموضوع ، وإن كان نوعاً من الفكاهة ، وضرباً من