الصفحه ٦٩ : ، وأدخلها المؤرخون في فكرنا السياسي ، وما دامت القيادة من أمور الدنيا ، فلماذا نسعى لها اليوم ونطالب بإبعاد
الصفحه ٧٤ : في غشيتي ، قال نعم ، قال جزاك الله خيراً عن الإسلام وأهله ، وأقرها أبو بكر رضي الله تعالى عنه من هذا
الصفحه ٨١ : تكرر كثيراً ـ كما مر بنا وكما ذكرت عشرات الكتب في التاريخ والحديث ـ أن هذا أو ذاك من الصحابة صرح بذلك
الصفحه ٩٨ : الى من يرجى منه عدم المساس بالمكاسب المادية والإجتماعية التي نالوها فيما سبق .
نقل ابن خلدون في
الصفحه ١٠١ : انتهازية ترضى بسلوك أي وسيلة لتصل الى غايتها ، وتجلس في السلطة ، وهو الزاهد الذي كان يرى الدنيا بأسرها أهون
الصفحه ١٠٥ :
سعد
بن أبي سرح والياً على مصر في وجود أجلاء كعمار بن ياسر ، ومحمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة
الصفحه ١٠٨ : كانت الدولة في
عهد عثمان دخلت مرحلة وسطاً بين الخلافة والملك ، وكانت تسير بخطى واضحة في طريقها الى نظام
الصفحه ١١٦ : وإنفرد بالأمر . . . وهذا كله مفصل في كتب التاريخ كلها فليرجع اليه من شاء ، وقد أعرضنا عن تفصيله لما
الصفحه ١٣٧ : تابعهم الناس فيها وهم : عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح وأسيد بن حضير وبشير بن سعد وسالم مولى أبي
الصفحه ١٤٣ : أمير الفاسقين والمجرمين ؟
أما الشعب والأمة
والجمهور فلا دخل له في هذه الأمور ، وحرام عليه أن يتكلم في
الصفحه ١٥٥ : والتضامن بين الحاكمين والمحكومين في الأصول التي يقوم عليها النظام ، فليس يكفي أن يكون الحاكم يقظ الضمير
الصفحه ١٦٦ : بزمام الأمور في هذا الميدان أسوأ الناس في الأغلب من تاريخ الأمة .
صحيح قذفت الأقدار
بنفر معدودين من
الصفحه ١٦٧ : ـ السمة الغالبة على ما بين القيادتين من علاقة ، فالقيادة السياسية قليلاً ما كانت تساعد القيادة الدينية في
الصفحه ١٧٣ : الأطراف كلها ، ولسارت الدولة بيد من سارت ومن لا تنكر كفاءتهم ، ولكن في وجود مرجع امام يقول لرئيس الدولة
الصفحه ١٩٩ : . . فهذه مسائل فقهية لا يصح للإنسان أن يفتي فيها إلا إذا كان مجتهداً جامعاً للشرائط ، ولا يجوز للمكلف أن