الصفحه ٥ :
بورق
ودواة ليكتب لهم كتاباً يؤمنهم من الضلال والإنحراف ، فرفضوا ذلك ورفعوا في وجهه شعار ( حسبنا
الصفحه ١٠ :
كما
يبدو حتى ظهور الإمام المهدي عليه السلام ، الذي يعتقد به الجميع ، ويوحد الإسلام في مذهبه
الصفحه ١٣ :
وانتهيت في هذه
المسألة ـ تعيين القيادة في الأمة الإسلامية ـ الى آراء تختلف عما نشأت عليه في البيت
الصفحه ١٥ :
القيادة
إمامة وخلافة
مشكلة القيادة في
العمل الإسلامي من المشكلات التي صاحبت هذا العمل
الصفحه ٢١ : بعضهم الى البعض ، ولا بد لهم عند الإجتماع من رأس ، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج ثلاثة في سفر
الصفحه ٣١ : قادة ـ ثم نعتبر كل ما صدر عنهم من قول أو فعل أو حتى سكوت ، حقاً لا يأتيه الباطل من أي مكان !
نحن في
الصفحه ٤٦ : روى المؤرخون
قالوا :
( اجتمعت الأنصار في
سقيفة بني ساعدة ، وتركوا جنازة رسول الله يغسله أهله
الصفحه ٤٩ :
فقام بشير بن سعد أبو
نعمان بن بشير فقال : يا معشر الأنصار إنا والله لئن كنا أولى فضيلة في جهاد
الصفحه ٥٢ :
وقد روت هذه الواقعة
كتب السير والتاريخ والصحاح والمسانيد ، ومنهم من صرح بما جرى فيها ومنهم من
الصفحه ٥٥ : الصفقات والمزادات في الأسواق ، وهو ما أكسبته المهنة إياه ، إذ كلنا يعرف أنه ( رض ) كان سمساراً يعقد
الصفحه ٥٦ : الأنصار ، ورأت المشاركة المتساوية في الحكم ( منا أمير ومنكم أمير ) .
ولأن السياق الذي تمت
فيه البيعة
الصفحه ٧٣ :
كما
لعب دوراً سياسياً بارزاً في الداخل خلال فترة قيادة الخليفة الأول . وكان الإمام علي ( ع ) أول
الصفحه ٧٥ : الواضحة قد ابتدعه معاوية في الإسلام ، إلا أن عهد أبي بكر لعمر كان أول درجة من الإنحراف الى هذا الطريق قبل
الصفحه ٨٩ :
مرشحها
، فإذا تساوت الأطراف فالسلطة في يدها ، وهو ما يجعل الفريق الآخر لا قيمة له ، ولا فرصة
الصفحه ٩٣ :
ودعنا نفترض جدلاً
صحة هذا الدستور شرعاً ، فهل سار عليه عثمان في خلافته ؟ أم أنه انحرف عنه