الصفحه ١٦ : ثم وجدنا بين أيدينا أحاديث وأقوالاً ظاهرها التناقض وهي ليست كذلك . فيقال مثلاً ( الناس على دين ملوكهم
الصفحه ١١٦ : وإنفرد بالأمر . . . وهذا كله مفصل في كتب التاريخ كلها فليرجع اليه من شاء ، وقد أعرضنا عن تفصيله لما
الصفحه ١٥١ : لها ، فصرنا نسجد لها ونطالب المسلمين غيرنا بالسجود لها ، وإلا فهم رَفَضة مارقون عن الدين .
ومن
الصفحه ٩٩ : ، وجعل على أعلاها شرفات ) (١)
هكذا كان وضع أكثر
أعضاء مجلس الشورى وما حققوه من مكاسب اجتماعية وسياسية
الصفحه ٧ :
وكل كتاب يباح دخوله
الى البلد وقراءته ، حتى كتب الإفساد والإلحاد ، إلا الكتاب الشيعي !
يقول
الصفحه ١٧٦ : عن مدلولاته في كتب القوم وتراثهم ، بل استسلمنا لصحف الدول والأنظمة العربية والعجمية العفنة ، أو
الصفحه ٦ : ، علموها للناس من على منابر المساجد ، وفي أواوين المدارس ، ثم ملؤوا بها بطون الكتب ، وأورثوها الأجيال
الصفحه ١٢ : درجة من التخلف وهو يكتب عن مسائل علم السياسة يستحي منها كل عاقل ، ثم ينسب ما كتبه الى الإسلام .
وقد
الصفحه ٣٠ : السياسي والإجتماعي العام الذي عاشوا فيه ، بل ودوافع تأليف الكتب ، من أجل أن نقيم رأياً في المادة السياسية
الصفحه ٧٤ : علي ( ع ) وعثمان ( رض ) وربما غيرهما كثير ممن لم يذكرهم المؤرخون ، حتى أن عثمان كتبه دون أن يمليه عليه
الصفحه ١٨١ :
صحيح لا يقول أهل
السنة بهذا في الكتب صراحة ، لكن الشعور العام ، والأصول الفقهية التي استخرجوا
الصفحه ١٦٧ : ، فالقيادة السياسية قليلاً ما كانت تساعد القيادة الدينية ( ظل النفور والتصادم ـ أو على الأقل عدم التعاون
الصفحه ١٦٢ : يكن في الحقيقة إلا نتيجة له . ولأن الإسلام دين شامل كامل كان لا بد من أن تكون القيادة التي تنفذه قيادة
الصفحه ١٨٦ : هنالك أن عدد المعصومين عندهم محدد معين ، والعصمة عندهم ـ كما عند غيرهم من الفرق الدينية قديماً وحديثاً
الصفحه ١١ : والفنون والإجتماع وغير ذلك من ضروب المعرفة ، على النحو المفصل في الكتب المعنية . وحين اطلعت أكثر ، كدت