الصفحه ١٦١ :
وأقوالهم
ما يلائم الحق والعدل والصواب وما لا يلائمه ، وهذا في نفسه كثير ، ولكن لا بد مما ليس منه
الصفحه ١٦٣ :
هذه القيادة الثانية
بعد المؤسس كان لا بد من كونها أقرب النماذج شبهاً برسول الله ، وأفهم الموجودين
الصفحه ١٧٠ : هاتين الطبقتين المتباعدتين طبقة متوسطة هي طبقة العامة من العرب الذين كانوا يقيمون في الأمصار ، ويغيرون
الصفحه ١٧٧ : ، فأهل السنة لا يرون غير الأنبياء معصومين ، أما الشيعة فيؤمنون بعصمة اثني عشر إماماً فقط ، من بين جميع
الصفحه ١٨٠ : فإنها تحصل بمثابة الجبلة والفطرة ، وهذه هي المرتبة العالية من الإيمان وهي في المرتبة الثانية من العصمة
الصفحه ١٨٦ : تجارب القرون ، وإن قلنا : لا ، وقعنا في ورطة لأننا سلمنا بوجوب العصمة ولم نملأ الفراغ بعد ذلك بتحديد من
الصفحه ١٩٣ : نادت بذلك وهي خارج السلطة ، أما الإمام الخميني رحمه الله فقد أثمرت فكرته ، لأنه تمكن من إقامة نظام جديد
الصفحه ١٩٨ : ء من سنة ٢٥٥ كما تصور المؤلف ، فإن من ضرورات عقيدتهم ( ومن الأمور التي كان يؤكد عليها الإمام الخميني
الصفحه ٢٠٧ :
ولدينه
فهو ممدوح يثاب المرء عليه ، وإن كان لكرة القدم أو هذا أو ذاك من الأندية ، فلا شك مذموم
الصفحه ٢١٤ : ءه وبناته ، وهذا يحافظ على راتبه بارضاء الدولة المعار منها والمعار اليها ، فلا فرق أيضاً بين هذا ومن سبقوه
الصفحه ٢١٧ : عدم تأثير
أي ضربة توجهها السلطة للمتحركين خشية من رد فعل القيادة .
٨ ـ غالباً ما تشل
هذه الأطروحة
الصفحه ٤ : ء والأوصياء . . بل العجيب أن تجد من الناس أتباعاً للأنبياء ، ثم تجد في أتباع الأنبياء من ثبت بعدهم ولم ينحرف
الصفحه ١٥ :
القيادة
إمامة وخلافة
مشكلة القيادة في
العمل الإسلامي من المشكلات التي صاحبت هذا العمل
الصفحه ١٨ : .
أما الدليل على أنها
فرض كفاية ، فليس عندهم غير إجماع الصحابة ، دون نص من كتاب أو سنة . ولست أبغي ـ في
الصفحه ٢٥ : عن الجذر ، ومعالجته من العقم ، لأن المجتمعات البشرية ـ خصوصاً الفكرية ( الإيديولوجية ) غملية حيوية