الصفحه ٦٧ : يهتم الله ورسوله بشيء من هذا ؟
ونحن إن أغمضنا
أعيننا عن وجهة نظر الشيعة في أن الوصية بقيادة الأمة بعد
الصفحه ٧٦ : تتوقف على رضا الصحابة ، ولأن الإمام أحق بها ) (١)
ومع أن القيادة آلت
الى عمر كما رأينا دون مشورة من
الصفحه ٩٠ : نوعاً خاصاً من المعارضة رضي ما أتاح الرضا له الثراء والمكانة ، فلما طمع في أكثر من ذلك عارض حتى أهلك
الصفحه ١٣٦ : المختصر
لمذهب من كتبوا لنا في التاريخ والسياسة منذ القدم ، ونسبوا مقالاتهم للاسلام ليس تجنياً عليهم ، ولا
الصفحه ١٥٠ : من انقلاب :
( كان المسلمون في
حاجة الى أن ينشئوا لأنفسهم في حدود القرآن والسنة دستوراً مكتوباً يبين
الصفحه ١٥٦ : الطبقة من أصحاب النبي ، وإنما كان من العرب من حَسُن إيمانه ، ومنهم من أسلم ولم يؤمن . . . بل كان من العرب
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٥٩ :
أن
يقال عن أي فعل من فعال العظماء أنه خطأ ، الى جانب أنهم يظنون أن من يقول عن فعل من فعال العظما
الصفحه ١٦٠ : يقول :
( أما نحن فلسنا
نعاصرهم ولا نشاركهم فيما شجر بينهم من الخلاف ، وليس من المعقول لذلك أن نقحم
الصفحه ١٦٤ :
للإسلام
، وآخرهم دخولاً فيه ، وأقلهم معرفة برسول الله ، وأكثرهم تطاولاً عليه . . . من الملاعين
الصفحه ١٦٩ :
الصحابة
وعلى رؤوسهم وفوق كرسي دولتهم من استحل حرمات الله والناس فأحرق الكعبة وضربها بالمجانيق
الصفحه ١٧٣ :
وأما الثانية فهي أن
من وصلوا الى سلطة الدولة الوليدة ما كانوا يصلحون للمرجعية والإمامة وإن صلح
الصفحه ١٨٣ :
المقصود
بهم الأئمة الإثنا عشر ، في حين يرى السنة ما نعلم وما نسمع ونقرأ .
ولم أجد من علماء أهل
الصفحه ٢٠٣ :
تخرج
منها منذ عام ١٩٤١ ، بل أوقعت فيها غيرها من التنظيمات كالإخوان المسلمين في مصر وغيرها
الصفحه ٢١١ :
قبورهم
لا يدرون من أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلا بد من إحيا